![]() |
رد: ( ماذا يُراد لنا...؟ )
السؤال : ( ماذا يراد لنا ...؟! )
الجواب : ( وَمَا أَدْرِي مَا يُفْعَلُ بِي وَلَا بِكُمْ غ– ) لكننا نحسن الظن بربنا ونتوكل عليه ونؤمن أنه الرحمن الرحيم ونتذكر قوله عز وجل : (يا ابن آدم لو بلغت ذنوبك عنان السماء ثم استغفرتني غفرت لك ولا أبالي) .. جميل ما كتبته سيدي تحيتي لك |
رد: ( ماذا يُراد لنا...؟ )
فتعال نقتطف الضياءَ وننتقِ
من نوره مايمسح الظلماتِ جميل أن ننادي بالتسلح بالتفاؤل نحتاجه والله أشكرك أخي فيصل ولا تنس أن الرضا بالقدر هو باب من أبواب التفاؤل تحية |
رد: ( ماذا يُراد لنا...؟ )
اقتباس:
أشكرك أخي الأستاذ فارس العمر على هذا المرور والحضور ، تقبل خالص تحيتي وتق ديري،،، |
رد: ( ماذا يُراد لنا...؟ )
اقتباس:
رك وحضورك الجميل، حفظك الله تعالى وبارك بك، مودتي والتقدير لشخصكم الكريم. |
رد: ( ماذا يُراد لنا...؟ )
اقتباس:
أشكرك جزيلا وأحييك من القلب لجميل وروعة الاقتباس ، تحيتي والتقدير،،، |
رد: ( ماذا يُراد لنا...؟ )
العزيز فيصل الجعمي
لشعرك سحر من نوع خاص ينساب بين يديك بسلاسة شعر جميل ترتشفه الروح وتقول هل من مزيد دمت بكل خير |
رد: ( ماذا يُراد لنا...؟ )
اقتباس:
|
رد: ( ماذا يُراد لنا...؟ )
اقتباس:
|
رد: ( ماذا يُراد لنا...؟ )
الليلُ خلَّفَ ألفَ ليلٍ حوله ..
والصبح أوشك أن يغيب بذاتي هذا هو بيتُ القصيدِ الذي جسَّدَ المأساةَ في ليلٍ يتناسلُ في ليالي الوطن فيضاعف الظلمة في قلبِ الذاتِ الشاعرة وفي كل قلوبِ الأحرار وإلى بعضِ حق الشعرِ الجميل على قارئه: حبذا لو كان العنوان: ماذا يُرادُ (بِنا) لسلامةِ النحو ولتحقيقِ التناصّ مع الآية: (وأرادوا بهِ كيدًا....) فتعال نقتطف الضياءَ (وننتقِ) من نوره (مايمسح) الظلماتِ - الصحيح: وننتقي/ لأنها ياءُ المتكلمين، وليست ياءَ اعتلالٍ؛ فتُحذَف، حتى وإن كان العطفُ على (تعالَ) المجزومة كفعل طلب بحذف حرف العلّة لو كانتْ تعالَ وانتقِ.. كان الحذفُ واجبًا بالعطف؛ لأن المخاطب مفرد في الفعلين العطفُ هنا على نقتطفُ وهو جواب طلب غيرُ واجبِ الجزم! ولعل الشاعرَ لاحظَ حاجة الوزن إلى الإشباعِ في وجود ياء (ننتقي) - وهناك مسافةٌ لازِمة بين: ما والفعل يمسح أَوْ لَا.. فَدَعْني للظلام (أسيرَهُ) حتى أغيب وتنتهي طاقاتي ! ربما يكون من الأفضل الوقوف الساكن في نهاية الصدر ولذا قرأتُهُ: أَوْ لَا.. فَدَعْني للظلامِ (يُحيطُ بِي) والأمرُ إليك أنا (ياضمير) العربِ جئتُكَ سائلا أستيقظ الأحلام في الغمراتِ مسافة بين يا والمُنادَى (ضمير) أستيقظُ أنا... هو فعلٌ لازِمٌ لا ينصِبُ مفعولًا به وأما إيقاظُ الغيرِ فالفعل: أُوقِظُ.. وينصلِحُ الوزنُ والنحوُ إذا قُلنا: كيْ أُوقِظَ ..... فالتالي( أستنهض/العزمَ) صحيح وما بعده (أستعطفُ/ الأيامَ) أيضًا سليم |
رد: ( ماذا يُراد لنا...؟ )
مهلا .. " فإن الله بالغُ أمرِهِ "
فتفاءلي في أحلكِ الأوقاتِ . : ما أينعَ الأملَ الذي غرستَ هنا، وقد زانَهُ التّناصُّ الجميل مع القرآنِ الكريم دُمتَ والشعرَ البليغ |
الساعة الآن 11:12 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.