![]() |
|
رد: ++ أحلام طاولة ++
أديبتنا الكريمة أريج عبد الجليل المحترمة أرحب بك وأقول : الحمد لله على السلامة أما عن القصة . . نعم تعمدت ورغبت أن تحوي القصة بعض الغموض البسيط . . كي يمكن قراءتها من عدة زوايا . . سرتني زيارتك . . تقبلي مني التحية والاحترام . . ** أحمد فؤاد صوفي ** |
ربما هي المجادلة الدائمة بين الرجل والمرأة الأول متمثل بالكرسي والثانية متمثلة في الطاولة ..
كثيراً ما تحلم المرأة بالراحة والتقليل من اعبائها قدر المستطاع .. ولكنها ما ان تركن قليلاً حتى تتوق الى العمل.. أو ربما هي العزة والكبرياء التي تتعب صاحبها فاذا أراد الاستراحة قليلاً منها ومجاراه الجميع في تبسطهم وخضوعهم.. فقدها أبد الدهر .. وجلس بخضوع وانكسار مثلما يجلسون..! مفتوحة على أكثر من تأويل راقت لي كثيرا تقديري استاذي الفاضل مي علي |
أديبتنا الكريمة مي علي المحترمة سرني جداً أن تقرأي قصتي من منظور آخر . . وهذا الفعل هو أحد مقاصد وأهداف القصص القصيرة جداً . . وأرى في ذلك رفعة للنفس وعلواً للروح . . ووصولاً إلى جزء مما نبتغيه من كتابتنا للأدب . . تحياتي وسلامي ودعائي بالتوفيق . . ** أحمد فؤاد صوفي ** |
اقتباس:
الاديب الحبيب احمد فؤاد صوفي طاب نهارك جميل هذا الحوار وهذا الاستغراق في الحلم . جدية وخطيرة هي الافكار التي يطرحها النص . النص اكثر من ممتع . لك التحية ايها المبدع . |
الأخ العزيز مراد عبد المحترم ** أحمد فؤاد صوفي **يسرني دوماً مرورك بمتصفحي . . ويسرني أكثر أن تتمتع بمشاركاتي . . قصتي هنا ليست من وحي الخيال . . وكيفما قرأتها وجدت بها شيئاً جديداً . . وقد كتبتها منذ فترة قصيرة جداً . . وأحببت أن أنشرها بسرعة على غير العادة . . تقبل تحيتي وودي . . دمت بصحة وخير . . |
الساعة الآن 02:00 AM |
|
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.