![]() |
رد: نافذة جانبية مضاءة
اقتباس:
أ. فارس العمر طرحت هنا مسألة في غاية الأهمية تتبين لي من خلال ممارستي للسرد القصي و الروائي و هي أن كل قصة تروى تحمل بالضرورة قصة موازية واحدة على الاقل. أشكرك جزيل الشكر اولا لقراءتك النص و تعليقك المحفّز و المشجع . ثم لتنبيهي لهذه الجزئية. تحيتي لك |
رد: نافذة جانبية مضاءة
كلمات قصتك أستاذتي الغاليه ريم
لها أبعاد نفسيه تصل إلى أعماق النفوس وتبحر في عالم الخيال والخوف الجميل ,,,, تحياتي لكِ |
رد: نافذة جانبية مضاءة
الأديبة الفاضلة الأستاذة ريم..لطالما كنت مغرما بسبر أغوار النصوص القصصية وفهم مراميها..رعم اعتقادي بأنه من الظلم أن نقيد النص بقراءة فكثير من النصوص تكون مفتوحة على قراءات متعددة..وأمام هذا النص الذي رأيته جميلا جذابا أرى لغز النهاية لاينكشف لي إلا عن قراءة قد تكون خاصة بي ولكنني رأيتها ممكنة وجميلة..وهي أننا نتعلق بصورة من صور الواقع لسبب ما ونغرم بالاقتراب من نسختها الأصلية وعندما تلوح في الأفق مؤشرات على أن الواقع تغير واختلف نرفض التصديق ويتراءى لنا أن الصورة تحيا في داخلنا وعندما نستغرب تغمز لنا مداعبة وغمزتها تقول ..المهم أنني مازلت حية في أعماقكم..سلمت يداك ووفقك لإبداع نصوص مماثلة وأن يزيدك الله من فضله
|
رد: نافذة جانبية مضاءة
تتناول القهوة قبل أن تنام.
تساءلت بيني وبين نفسي كيف لإنسان أن يشرب الكافيين ثم يستطيع النوم ؟ ========================== أنا لم تستوقفني هذه العبارة.. لأن آخر ما أفعله قبل نومي هو شرب القهوة... لكن ما لفت انتباهي أن الكاتبة أنثى وتتحدث بصوت رجل |
رد: نافذة جانبية مضاءة
اقتباس:
بعد إذنك ست ريم عزيزتي ابتسام .. ممكن أعرف .. كيف عرفت أن الكاتبة تتحدث بصوت رجل ؟! راجعت القصة قبل قليل .. فلم أر فيها ما يدل على أن الكاتبة تحدثت بصوت رجل ولا تنسي .. ( لغوياً ) كل الأفعال الماضية والمضارعة إذا تحدث بها صاحبها أو صاحبتها سيأتي الفعل بنفس الصيغة .. وسأعطيك أمثلة على ذلك .. الفعل الماضي قام .. إذا أضيف إليه تاء المتكلم أو المتكلمة أصبح ( قمتُ ) ومثله ( أكلت .. زرعت .. تعبت .. شاهدت ..... الخ وكذلك الفعل المضارع ( أقام ) أنا أقمتُ ( للأنثى المتكلمة ) وأنا أقمت ( للرجل المتكلم) فأرجو منك عزيزتي ابتسام أن توضحي كيف عرفت ذلك ؟ ..صدقاً لدي رغبة في معرفة ذلك .. فقد تكون هناك قاعدة أخرى لا أعرفها تقبليني مع التحية والاحترام ناريمان |
رد: نافذة جانبية مضاءة
صباح الخير لللجميع.. وأعتذر عن غيابي الطويل
هذا الاعجاب والمتابعة الدقيقة لامرأة أنيقة تنام على سريرها بجانب فنجان قهوتها... هي مشاعر رجل... وأنا كتبت قصصا كثيرة وروايات وكان البطل المتحدث فيها رجل... الأمر عادي وواضح... تحيتي للجميع |
رد: نافذة جانبية مضاءة
اقتباس:
أشكرك أنك كنت هنا. و أحمد الله أن القصة نالت إعجابك كل المحبة. |
رد: نافذة جانبية مضاءة
اقتباس:
مما يسرني حقا أن يكون للقصة أصداء و إسقاطات نفسية لدى القارئ و لعل بعض هذا كان في بالي أثناء الكتابة و أنت خير من يعرف أن النص إن خرج من الكاتب إلى المتلقي فهو سوف يحمل أفكارا قصدها الكاتب و إشارات أخرى لم نعبر في وعيه لكنها كامنة في اللاشعور و يمكن تأويلها من خلال قراءة مابين السطور. أشكرك جدا. تحيتي لك |
رد: نافذة جانبية مضاءة
اقتباس:
بالنسبة للجزئية الاولى اتفق معك بها فكثير من الناس لا ينامون دون أن يتناولوا نوعا من المنبهات هذا ليس غريبا في الجزئية الثانية لم افهم المغزى من السؤال. فانا كاتبة أنثى و كتبت ( ربما) من وجهة مظر ذكر فما الذي يضير في هذا. و المتعارف عليه في عالم الكتابة الابداعية ، السردية بشكل خاص أن الكاتب(ة) الماهر(ة) هو الذي يستطيع أن يدخل في عوالم شخصيته دون النظر الى الجندر الذي تنتمي لها الشخصية و جدير بالذكر أنني في روايتي ( وطن في حقيبة القلب) و ( ذاكرة ميت) تحدثت بصوت ذكري اذ ان السارد كان ذكرا في الروايتين. أشكرك لإثارة هذه النقطة المهمة كل التحايا و المحبة |
رد: نافذة جانبية مضاءة
اقتباس:
أشكرك لطرح السؤال لأنها زاوية مهمة للنظر الى القصة في تحديد هوية السارد ان كان ذكرا ام أنثى في حقيقة الامر لم تكن هذه القضية في بالي اثناء الكتابة. محبتي دوما |
الساعة الآن 12:26 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.