|
رد: إليك عني هائم وصبٌّ
كيف السَّبيلُ إلى ليلى وقد حُجِبَتْ
عَهْدي بها زَمَناً ما دُونَهَا حُجُبُ ياللألم الذي يجتاح زمن البعد تشكراتي |
رد: إليك عني هائم وصبٌّ
اقتباس:
والشكر يليق بحضورك الوضاء |
رد: إليك عني هائم وصبٌّ
اقتباس:
كل الأشعار المحمولة على كفوف العشق النقي يقدمها لنا التاريخ كأجمل القصص .. شكرا أستاذة أماني تحياتي لك |
رد: إليك عني هائم وصبٌّ
صديقي .... هيثم
.... الحب الروحي الصادق ... هو قبلة الحياة تحيتي صديقي |
رد: إليك عني هائم وصبٌّ
اقتباس:
أشرقت حروفي لمرورك الطيب المستنير رونقآ دمتِ بخير ... وتحيتي لك |
رد: إليك عني هائم وصبٌّ
مساء معطر بالجمال الأخ المتميز هيثم المري / لامس موضوعك مشاعرنا أيها المعطاء.. فعلاً نص مميز جدآ ..تحيتي وإحترامي
|
رد: إليك عني هائم وصبٌّ
اقتباس:
الشكر لك يا رائعا .. تحيتي وتقديري |
رد: إليك عني هائم وصبٌّ
قصيدة رائعة وجميلة واختياراك اروع
باقة ود |
رد: إليك عني هائم وصبٌّ
اقتباس:
نعم صدقت سيدي .. وفي زماننا الآن لا وجود للحب الروحي العذري أظنه انقرض أو تلطخ بالشر والمصالح والمظاهر أسعدني مرورك يا أنيق منابر تحيتي لك |
الساعة الآن 08:43 AM |
|
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.