|
رد: الشيءْ
فَلَمْ أَكُ في النّدى لِتَقول:ماءٌ وَلَمْ أَكُ في اللّظى لِتَقول:نارُ أمطرتمونا إبداعاً الشاعر الفاضل تركي عبد الغني شكرا لهذه الرائعة تقديري واحترامي مريم عودة |
اقتباس:
. . . تحية لهذا القلب الكبير شكرا لك سيدي وبوركت والوطن |
انحناءة .....لقامة تعانق النجوم واعجاب ليس له حد طابت اوقاتك بكل خير |
السلام عليك الأخ الشاعر الكبير تركي عبد الغني لأي عوالم السحر أخذتنا هنا ...!! وفي أُفُقي انْبِعاثٌ وارْتِدادٌ وَمَزْجٌ والْتِحامٌ وانْشِطارُ وَفي كَفَّيَّ للطَّيَرانِ حَدٌّ وفي عَيْنَيَّ لِلضَّوْءِ انْكِسارُ باختصارٍ سيدي ... قصيدةٌ إبداعية بآفاق معانيها الوارفة وجزالة ألفاظها ... تقديري واحترامي |
تركي عبد الغني .. الشئ بالشئ يُذكر .. وقد ذكرتك كأمنية تروح وتجئ بأطياف البهاء على وعينا .. فإن راقتك أهزوجتي بصوت المطر , فذاك رحيق قلبك الذي يفوح بروائح اللطف .. عبثآ بحثت عن تمتماتك بين صولات البوح , فلم أجد إلا ما يزيدني انبهارا .. أنت سيدي الذات المحلقة في بعد زمني صامت , فلا تهبط اللحظة الآن بقنديلك الوامض .. أنت صهيل الحرف الذي يوقظ تقاسيم الدهشة على جباهنا .. أنت رائع جدا سيدي شكرآ للشئ الذي أدلقك روعة هنا |
اقتباس:
. . . أستاذ محمد مرورك مغنم حقيقي تحيتي لذائقتك وبوركت والوطن |
|
سلام الله عليكم
الأخ الغالي الشاعر المتألق تركي عبد الغني لقد أدهشتني بهذه النمنمات الفلسفية الشعرية , وهذا الامساك بتلابيب الكلم , وتطويع المفردات , لتشكيل منظومة متناغمة , فكرا وبناء ولحنا , كنت أقرا لك قديما , وهذا تألق وتطور جديد , يشي بالقدرة والتمكن , أحببت موسيقاك الشعرية , واحببت هذا النمط الشعري الابداعي . تقبل تقديري واحترامي أخوك د. محمد حسن السمان |
يا كبير ذكرتني قصيدتك برائية رائعة للفرزدق يقول فيها:
ندمت ندامة الكسعي لما غدت مني مطلقة نوار فكانت جنتي فخرجت منها كآدم حين لج به الضرار فصرت كفاقئ عينيه عمدا فأصبح ما يضيء له النهار و أضيف بيتين من عندي عل عدوى الروعة تصيبني منكما و على لسان المدير أقول : أنا وهج القصائد من بريقي و من لغتي يلحنها الهزار فطوبى للمنابر بي عضوا و أهل أن أكون لها خيار |
أنا الشّيْءُ المُؤَجَّلُ فاجْتَنِبْني وَلَيْسَ على قوى الغَيْبِ اقْتِدارُ . فَلَمْ أَكُ في النّدى لِتَقول:ماءٌ وَلَمْ أَكُ في اللّظى لِتَقول:نارُ . وَلَيْسَ لِسَيْرِ أزْمِنَتي حدودٌ ولا لِجِهاتِ أَمْكِنَتي قَرارُ . وَليْسَ لأيِّ مُقْتَرِبٍ وُصولٌ إلَيَّ..وَلا لِمُبْتَعِدٍ فَرارُ . وفيما أنْتَ فيهِ الْخَيْرُ بُعْداً وَخَيْرٌ أنْ يكونَ لَكَ الْخَيارُ الأستاذ الشاعر المتألق تركي عبد الغني تراتيلُ آس لـ أنفاسِ النَّبض وهذا الوَهَج السَّاري بريقًا على غُرةِ الشُّعور لكَ أضْلاعُ النُّهى امْتثال شَرائعُ انْبهَار |
| الساعة الآن 04:53 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.