![]() |
أخي عمر رحم الله الخال رحمة واسعة واحسن له المآل واراح الله من الهموم البال دمت مبدعا ومتألقا |
ماذا يمكن أن يقال ..
بعد ماقاله أخوتي من قبلي.. أعتصرت القلب .. وأفاضت منه التنهيدة بعد أختها.. فلكل منا عزيزا راحل. أبدعت ياأبا الخطاب.. وما لأبداع عنك بغريب. بوركت ولك من قلب أخيك تحية علاء الأديب |
اقتباس:
ليست الأيام متشابهة ولا الناس هنا ولكنه إله رحيم واحد أحد اختار أن يبسط رحمته عليهما ويحسن ختاهما فكانت الخاتمة واحدة تعقيبك دائما مثر للحديث ولا يمل أختاه سلمتِ وكرمتِ |
اقتباس:
فحبري أختاه ما شئت ففي الحوار إفادة وإثراء للشاعر والقارئ دمت بود سيدتي |
اقتباس:
وبوركت على هذا المرور العابق والتذوق الرفيع لك عميق الشكر والعرفان على مشاعرك الصادقة وقراءتك المتعمقة مودتي وتقديري سيدتي |
اقتباس:
أخي السلطان الحبيب أثناء إجازتي المنصرمة كنت أقلب في أوراقي القديمة فعثرت على هذه القصيدة التي كتبتها قبل حوالي عشرين عاما بعد عام من وفاة خالي رحمه الله وقد ارتأيت نشرها لمقارنة قديمي بما استجد لاستفيد من آراء وتقييم أساتذتي وإخواني أدباء المنابر الكرام ويشرفني ويهمني رأيك كثيرا أيها النشمي العزيز لك خالص محبتي وعرفاني سيدي |
اقتباس:
لك صدر البيت يا جاحظ الألحاظ |
اقتباس:
كما قلت هي قصيدة من قديمي ويطيب لي أنها نالت منك الرضا والقبول محبتي وتقديري |
اقتباس:
أثق دائما بحكمك وعندما أسمع دحرجة الحجر أتشوق لمعرفة ما وراءه سلمتِ وكرمت يا سيدتي |
اقتباس:
عندما نشرتَ رثائيتك في أخيك رحمه الله أذكرتني بهذه القصيدة لما فيهما من تشابه الختام كما ذكرت أختنا سارة فبحثت عنها في إجازتي الأخيرة وهي أثيرة على نفسي لأني استطعت فيها أن أكسر حاجز صمتي وأنفس عن لوعتي وإن كان بعد عام من الوفاة وربما لهذا السبب (وسأنتقد شعري هنا) كانت الصنعة والحرفة بادية وتعمد الصور والمبالغة أحيانا كأنني شاعر رسمي يرثي قريبا لممدوحه إلا ما أشرتَ إليه من خاتمة وذلك لتلاشي الصدمة وبرود اللوعة وثوبة العقل فلم يكن الكلام عفويا مرتجلا محبتي وتقديري دائما ايها الأخ الحبيب |
الساعة الآن 07:11 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.