وأنا بالانتظار بسومة..

يا حسن.. يا حسن
أيّها المترف بالندى.. والشهد..
لستُ أبلغ ما وصفت.. وأكرمت..
لك شكري..
وعميق امتناني..
تحيتي..
.
.
.
خالدة..

أهلاً بالأديب..
نورّت.. وأسفرت..
أعتزّ بحضورك دومًا..
شكرًا لك..
وللتثبيت..
تحيتي..
.
.
.
خالدة..

علي الحوراني..
حضورك كأنت مكلّل بالجمال..
كن بخير..
.
.
.
خالدة..

أختي الشاعرة المجيدة خالدة باجنيد:
قصيدة جميلة بمعانيها وإيقاعها الهادئ استمتعت بقراءتها وأهنئك عليها وتستحق التثبيت. أما بالنسبة إلى ملاحظة الشاعر الكبير عمر أبو غريبة فهو محق في بعضها وأما البعض الآخر فيمكن تأويله كما فعل الأخ الشاعر الكبير عبد السلام زريق، وبإمكانك أخذ هذه الملاحظات بعين الاعتبار وإعادة النظر بالقصيدة فتزداد جمالاً على جمال وهذه هي وظيفة النقد البناء وإذا لم نتقبله برحابة صدر وبروح عالية فلن نتطور.
دمت بألف خير

الأخت الفاضلة خالدة بنت أحمد باجنيد الموقرة
عواطف جميلة باحت بها النفس مشاعرا
فأهدتنا عذب القصيد
دمت بحفظ الله ورعايته

الفضل/ عمر أبو غريبة..
أحييك على مرورك الرائع، وقراءتك المتأنية..
بالنسبة لما أشرت من تثنية (تروي /عانت) فقد كفاني الفاضل: عبد السلام زريق الاستشهاد بجواز الإفراد في مثل هذا التركيب، وهذا التوجيه هو ما اخترته، إضافة إلى إمكانيّة تقدير الفاعل ضمير مستتر (هي)، فيصبح الشطر: بعينين تروي هي من حنانهما قلبي / بكفين عانت هي ليصفو لي دربي.
فأيّ التأويلين آثرت فهو صحيح..
ووجه التثنية أولى، ولكنّه لا يستقيم مع الوزن قطعًا، ولا أجدُ في تركه ضيرًا..

أمّا: وحاضره للآن لمّا يزل يربي، فالفعل هنا: أربى يربي، وهو متعدٍّ حذف مفعوله، مثل: أنمى وينمي، وهذا المعنى المقصود بأنّ الحاضر يربي، وحذف المفعول لعدم التقييد، وليس المراد كونه يربو..

وما أشرت إليه من الكسر فهو حقّ، وقد غفلت عن ذلك، ومن منّا لا يسهو، فأشكرك على التنبيه، وسأجري التغيير اللازم..

كن بخير..
ولك خالص التحايا..
.
.
.
خالدة..

في رحلتي للبحث عن
الجمال بين ثنايا منابر
الرائعه وجدت هذا
النص الرائع عن الأم
وفعلا هي القلب وهي
الحب والحنان والبهاء
وهي الحضن الدافئ
وسأكتفي فلن يكفي
الكلام ليفيها حقها .
أ . خالده بنت أحمد باجنيد
نص رائع بديع تكتنفه
الشاعريه بكل أركانه .
لك خالص التقدير .