|
اقتباس:
أخشى أن الجديد لن يعرف طريقاً لموضوعي هذا، فـ الرد الثاني كان التتمة و الخاتمة، ولأني أعاني من النَّفس القصير في الكتابة، فـ هذا أقصى ما جاد به قلمي و إن كانت العزيزة ماجدة حسن تستحق أكثر تحيتي لك و شكري العميق |
اقتباس:
رأيك يهمني جداً لذا ستجدينني دوماً حريصة على سماعه، سواء بانتظارك في متصفحي كـ قارئة، أو بمحاصرتك و أنا أصوغ مسوداتي كـ متابعة لـ لحظة ولادة حروفي :) أشكر لك متابعتك الغالية، فـ هي تعني لي الكثير محبتي الخالدة |
اقتباس:
قلة من يجيدون القراءة بنبض الروح، فما أسعدني بقارئة متميزة مثلك بين حروفي ! لك الود و الشكر |
المبدعه
ابتسام محمد الحسن بعد غياب من عالمي معكم سرقتني امور ما عدت اليوم لالتقي وجمال نزفكم الجميل الذي يسرقنا بأرادتنا انه عالم من التشويق ومداد قلمك استرسال جميل وكفائة في الاستقطاب للقرّاء لنصل الى اخر حرف من ماسطره قلمك نسترسل تيها في جمال رصفك وحسن وصفك سلمت اناملك لصدق قولك لمن تقصدي لك التقدير وكل الورد |
ابتسام محمد حسن حين أسقط حدقي هنا .. ماج بي المشهد كخدر ينتاب الوعي بلكزة من الدهشة .. لا عجب أن أهمس لقلبي بالهدهدة وأنفاسي لا ينطلي عليها سوى الشهيق .. تعدو الكلمات على حنجرتي ضاحكة , ثم أمسك بتلاليبها لتعود إلى صدري حتى أتحسس بقية البهاء نتصافح هنا كالعائدين من سفر الضجر , وأنا مأخوذة بنبضك الذي اجتاحني دون إنذار .. لم أكن أود الرحيل .. ولكني وعدت فضولي بزيارة جديدة كلما اكتمل حنيني لنظم عقدك اللؤلؤي أمضي وأترك لك منديل من دهشتي مطرز عليه إحساسي البهي بك : رائعة أنت وتنغرسين في الذاكرة كبصمة للشمس تقديري |
اقتباس:
ومن اللامنطقي أن أقرأ تلك الكلمات ولا أجيب على هذا الجمال لك أحلام وفراشات مبثوثة تطير من بين الياسمين وريحان فوق مرجك الأخضر أهديه لك عبق وشذا هكذا هو الوفاء ننسى أنفسنا ونعيش لأجلهم يملأ صداقتنا نقاء بملء الكون نفخر دوماً بهؤلاء الأصدقاء ونشرق بهاء ينوّرون صباحنا ويزورن مخيلاتنا ينثرون عطراً الأستاذة ابتسام محمد الحسن اختلجت مشاعري كلها عند قراءتها واستمتعت بكل كلمة خطتها أناملك ليديم الله ويبارك صداقتكم تحيتي وود لا ينتهي |
الساعة الآن 08:58 AM |
|
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.