![]() |
|
|
|
على خطى اسيادك صهيوني
غدار والعار مرمى عيوني ونشمي على مرتك ومتخبي اطلعلي ان خشيتلك نبذوني |
احمد ربك ما فيه حدود ما بينا وبينك
تجهل دربك ونمنع عنك المي ونهينك ريحته منسف ولا بتحسف الا على كلمة فاقدينك قالها يهودي ومداله الكف قبلها وقال الله يعينك |
مخلوقة بلادك سكيوريتي..... لاسرائيل فاغضب بالراحة
لو عينك عفلوس محفظتي..... ولا تلعب دور بطل الساحة آدي سكر ورز وتلاجتي...... وساعتي وهش يابن النواحه |
يجب فضح السفلة كلاب الدول البوليسية
مؤسسي المواقع الأمنية على هيئة مواقع أدبية وثقافية بائعي شرفهم وكرامتهم "للدرك" حال بعض الزرايب المسماة أكاديميات أدبية وثقافية https://m.youtube.com/watch?v=x8K-vlJK0D4 |
|
اذا عرف السبب بطل العجب والاقتراب والمخالطة ايضا
هناك من العرب من حاله يدعو الى الشفقه فعلا ولكن من خلف حاجز زجاجي فصل من مقدمة ابن خلدون... الفصل الثالث و العشرون في أن المغلوب مولع أبداً بالاقتداء بالغالب في شعاره وزيه و نحلته و سائر أحواله و عوائده... و السبب في ذلك أن النفس أبداً تعتقد الكمال في من غلبها و انقادت إليه إما لنظره بالكمال بما وقر عندها من تعظيمه أولما تغالط به من أن انقيادها ليس لغلب طبيعي إنما هو لكمال الغالب فإذا غالطت بذلك و اتصل لها اعتقاداً فانتحلت جميع مذاهب الغالب و تشبهت به و ذلك هو الاقتداء أو لما تراه و الله أعلم من أن غلب الغالب لها ليس بعصبية و لا قوة بأس لم إنما هو بما انتحلته من العوائد و المذاهب تغالط أيضاً بذلك عن الغلب و هذا راجع للأول و لذلك ترى المغلوب يتشبه أبداً بالغالب في ملبسه و مركبه و سلاحه في اتخاذها و أشكالها بل و في سائر أحواله و انظر ذلك في الأبناء مع آبائهم كيف تجدهم متشبهين بهم دائماً و ما ذلك إلا لاعتقادهم الكمال فيهم و انظر إلى كل قطر من الأقطار كيف يغلب على أهله زي الحامية و جند السلطان في الأكثر لأنهم الغالبون لهم حتى أنه إذا كانت أمة تجاور أخرى و لها الغلب عليها فيسري إليهم من هذا التشبه و الاقتداء حظ كبير كما هو في الأندلس لهذا العهد مع أمم الجلالقة فإنك تجدهم يتشبهون بهم في ملابسهم و شاراتهم و الكثير من عوائدهم و أحوالهم حتى في رسم التماثيل في الجدان و المصانع و البيوت حتى لقد يستشعر من ذلك الناظر بعين الحكمة أنه من علامات الاستيلاء و الأمر لله. و تأمل في هذا سر قولهم العامة على دين الملك فإنه من بابه إذ الملك غالب لمن تحت يده و الرعية مقتدون به لاعتقاد الكمال فيه اعتقاد الأبناء بآبائهم و المتعلمين بمعلميهم و الله العليم الحكيم و به سبحانه و تعالى التوفيق. |
أهل الصحافة ان لم يجدوا خبرا يسد جوعهم اختلقوه
لذا علينا ان نرسل لهم الاخبار الصحيحة أولا بأول لينشروها بالعنوان العريض على الصفحة الأولى. |
الساعة الآن 10:39 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.