|
يالروعة هذا الدفق الشعوري الذي ينساب عذوبة ورهافة .. كم يستريح القلب في ظلال حرفك ياجيداء .. لازلت مدللتي أيتها الرقيقة .. رغم مافاتني من روائعك .. تحيتي لك وباقة حب ثناء .. |
الاستاذة الماجدة جيداء عبد الرحمن البحر والشاطئ والموج كانوا أبطال في جمال حروفك تقبلي احترامي خالد الزهراني |
اقتباس:
رشيقة الحرف والحضور سارة تمرين من هنا فيزهر الحرف وتضاء الكلمات بتواجدك دمت بكل أناقة وكل الحب لك |
اقتباس:
استاذ الحرف الماتع الرائع حمود كم شرفت بتواجدك هنا وكنت حقيقة أتمناه هي شهادة منك ووسام على حبيني لك باقات وردي وكل ودي |
ولكن خيوطى ترفض أن تستجيب لهذا الجفاء فمازال عطرك ينبض فيه حياة يعيد الذى كان يكفي خيط العطر لاستعادة الاستجابة دثار .. كم نحتاجه في ليل البعد البارد !! تحية لقلمك الدافئ ... ناريمان |
اقتباس:
الاستاذ الجيلالي محمد نعم بالرغم من الجفاء سينتصر الدثار يوما لحضورك بهجة ولك كل التقدير والود |
اقتباس:
حبيبتي ثناء حماده لك من القلب والحضور ما يتوجك ملكة من قلبي كل الحب ولحرفك التقدير والإعزاز |
الأخت جيداء عندما تغرد حروف تصيبي حالة من الانتظار لكي أخذها رشفة رشفه لك ولقلم كل الإعجاب |
بل كانت جلدا يكسونا
ولسنا ممن يغيرون جلودهم رائعة انت ياجيداء ولكن لاتتعجلي (فسوف تموت يديك عليه إحكاما) الأصح (يداك).. لك من القلب جميل الأماني علاء حسين الأديب |
الأخت الفاضلة جيداء عبد الرحمن الموقرة
كان نصك أختاه أكثر من رائع وليس محاباة بالجملة الأولى قلت أنا أكتفي بالشعور من خلال عينيك فلا قصيدة (صحيح فالشعور أجمل من القصائد ) ومن ثم أتيت الإنعتاق من أنا الذات لتشكل معنى الدعوة للإنصهار بنبض التضحية وإيماءاتها مختصرا فقد يطول تحليل النص وقد عادت الأنا عند المنتهى لتؤكد ذاتها بثقة عالية نص جميل ومتماسك بنظري لك كل الود والمحبة |
| الساعة الآن 01:09 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.