المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ايوب صابر (المشاركة 37402)

لكنَّني عجزتُ عن رياضةِ العيونْ
فكلُّ عَيْنِ عالَمٌ حُلْوٌ من الألوانِ والشُّجونْ
ألوانُها
أحزانُها
مسجونةٌ هناك في يدِ السُّكونْ

صورة في غاية الجمال..هي عوالم ربما كثيرة وليس عالم واحد وقد تبدو العين ساكنة لكنها حتما مشتعلة وربما يأتي منها حمم كل البراكين.

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة علاء حسين الأديب (المشاركة 37385)

وقد دخلتُ في رؤى عينيكِ يا حبيبتي
فأطبقِي الجفونْ
هناك أستطيعُ أن أكونْ
هناكَ أستطيع أن أطيرْ
إلى فضاء قلبكِ الكبيرْ


بين سلاسة الكلمة وعمق المعنى
سفر الى الألق ..
الى جمال الروح وصفاء المشاعر
جميلة هذي ياعبد السلام
تستحق
التثبيت
فلقد حصلت على شهادة كبيرين .
لك من قلب أخيك تحية
علاء الأديب

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ساره الودعاني (المشاركة 37466)

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة جوريّة (المشاركة 37496)

ممممم
راضَ يروّضه رياضًا ورياضة فهو مروّض..
جميل أستاذ بركات ترويضك لضفائر وأذرع وألسنة
لتجمحَ بكَ العينان آخر المطاف
كن بخير

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ناريمان الشريف (المشاركة 37511)

روَّضتُ قبل شعرِكِ المجنونِ يا حبيبتي
ضفائرَ النِّساءْ
وأذرعَ النِّساءْ
وألسُنَ النِّساءْ
لكنَّني عجزتُ عن رياضةِ العيونْ

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة علي أحمد الحوراني (المشاركة 37530)

أخي الحبيب عبد السلام قرأت شعرا جميلا يروق لي اسلوبه في سلاسة التعبير خاصة وانت تسكّن فتدخل السرور الى القارئ ولا اكتمك ان الخاتمة اعطت من الرحابةوالسعة والطمأنينة بقدر تدفق ( إلى فضاء قلبك الكبير ) دمت مبدعا

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة رقية صالح (المشاركة 37808)