|
|
|
الأمل في من؟... أردوغان!!
صحيح ( الشيخ حسن البنا + الأمل في أردوغان)= خوان المسلمين طبعاً... هل شاهدت أردوغان الخليفة خلف خلاف هذا وهو يقول: من الضروري الحفاظ على حقوق المثليين!! وهل سمعت عن خبر زواج القنصل الأمريكي من الشاب التركي في عهد أخوك رجب.. نريدك أن تتحفنا ببعض علامات النصر القريب هذا.. |
لم نسمع إلا كل خير وكل صلاح عن أوردغان وامثال أوردغان
ونسمع أبضا الكثير من يلفق الاتهامات الغير لائقة في الأبرياء. ويمكرون ويمكر الله والله خير الماكرين. من علامات النصر القريب هو فوزه الساحق على أعدائه. شهادة من زعيم عظيم إلى زعيم عظيم : جائزة الملك فيصل العالمية لخدمة الإسلام منحته السعودية جائزة الملك فيصل العالمية لخدمة الإسلام (لعام 2010 - 1430 هـ). وقال عبد الله العثيمين الأمين العام للجائزة إن لجنة الاختيار لجائزة خدمة الإسلام التي يرأسها في ذلك الوقت ولي العهد السعودي الأمير سلطان بن عبد العزيز اختارت أردوغان لقيامه بجهود بناءة في المناصب السياسية والإدارية التي تولاَّها، "ومن تلك المناصب أنه كان عمدة مدينة إسطنبول حيث حقَّق إنجازات رائدة في تطويرها. وبعد أن تولَّى رئاسة وزراء وطنه تركيا أصبح رجل دولة يشار بالبنان إلى نجاحاته الكبيرة ومواقفة العظيمة؛ وطنياً وإسلاميا وعالمياً". وقد تم منحه شهادة دكتوراة فخرية من جامعة أم القرى بمكة المكرمة في مجال خدمة الإسلام بتاريخ 1431/3/23 هـ |
هذه الشهادات قبل أن يعترف بحقوق المثليين أم بعدها؟!..
من علامات قرب النصر للمسلمين أن أردوغان فاز فوز سحق أعدائه!!.. ما أبدعك!! ما رأيك في مصر هنا سحق المصريون أعدائهم (الخوان) أيضاً.. فهل تعتبره قرباً من النصر أيضاً؟ من العهر الفكري مجرد التفكير في أن يكون أمثال أردوغان أملاً في قرب نصر الإسلام والمسلمين.. إما أنك لا تعرف النظام التركي الكمالي أو لا تعرف الإسلام كما ينبغي لك أن تعرفه.. الإسلام ليس دروشة وحلقات رقص صوفي أو بيعة تعطيها لمرشد الإخوان.. وانتهى الأمر.. هذه بروتستانتية جديدة.. الإسلام دين الأنبياء والرسل .. توحيد واتباع ونبذ للشرك والابتداع.. لا تقل لي إنجازات مادية يصنع ملوك أروبا الوثنية أضعاف أضعافها ودولهم أكثر تقدماً ورقياً من الناحية المادية من تركيا الكمالية والأخيرة تزحف من أجل اللحاق بذيل أوربا.. |
لنفرض أن أوردغان غير سياسته وطرد الأخوان المسلمين من تركيا لاشك سيكون بالنسبة لكم
أعظم من قديس، ومن كبار اولياء الله الصالحين. |
كلامك هذا فيه بهتان عظيم .. من أين لك هذا اليقين فيما ادعيت..
أنت لا تكلم سياسياً يلعب على حبال السياسة القذرة.. تب إلى ربك من هذا البهتان.. ولا تتعصب إلا للحق.. فبه يعرف الرجال... كلامي معك عن تحقيق التوحيد والاتباع فهذه هى الغاية التي من أجلها خلقنا الله.. لم نخلق للصراعات السياسية والحزبية.. فما هو الذي حققه أردوغانك هذا مما ذكرت ؟ |
رحم الله الإمام الشافعي
يقول الإمام الشافعي كلما جادلت عالماً غلبته، وكلما جادلتُ جاهلا غلبني. فأنت غلبتني يا هذا. لا أجادلك مرة ثانية. |
| الساعة الآن 08:41 AM |
|
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.