![]() |
اقتباس:
أما الأخرى فلدي هذا المقترح ( صار الصحيح عليلا كلما شربا ) او حيثما أرجو ان أسمع ردك الحصيف ايها الناصح الأمين |
أخي ابو تركي العزيز أوافق على اقتراحك ( اذْ كأسها) واقترح ( صار الصحيح عليلا كلما شربا ) ادام الله الود بيننا وجزاك الله خيرا
المعذرة في تكرار الرد لأنني فقدت الرد الأول من المتصفح وظننت انه فقد والتكرار محبة يا أخي في الرد |
اقتباس:
بداية فيها الشوق ومغالبته للنفس وكأنه وقوف على اطلال الحبيبة ثم وصف للفقر الموجع والدنيا التي ما بها سوى المرار ثم عرجت للحديث عن قضايانا المؤلمة وأهمها ذلك الظلم الذي خيم على حياتنا ومنعك من مواصلة الأشواق وكأني أمام قصيدة من الزمن الجميل سلم القلم .. تحية ... ناريمان |
الأخ / الأستاذ علي الحوراني أحسنت التعديل والأختيار . صح بدنك بالعافيه والسرور. أخوك/ أبو تركي |
همْ يأخذون قَديداً قُدّ من دمنا هم يشربون حليبا ضرعنا حلبا
الدار ضاعتْ وصار العرض منتهبا مثل النّخاسة يا ما ضيّعت نسبا صرنا نلقّط بعد العزّ خلفهمُ مما تبقّى .. وهل ابقوا لنا حسبا أكابد الشوق فيما كنت احسبه شوق المحبّ ولكن حبّه اضطربا هذي الحياة لنا ، قُدتْ من التّعبِ ما أبشع الظلم في ارجائها انتصبا اؤيد ما قالته الاخت نريمان بأنها قصدية من الزمن الجميل بل ازيد على ذلك بأن الاسلوب فيه الكثير من اسلوب المتنبي المدهش والجميل والمؤثر وهذا الادهاش يأتي من ناحية من خلال تكرار الكلمة او مشتقاتها في البيت نفسه. قصيدة جميلة |
النّار تحصدنا مثل الهشيم غدتْ =
تمد تُخمتهم من أضلعي حطبا همْ يأخذون قَديداً قُدّ من دمنا= هم يشربون حليبا ضرعنا حلبا أخي علي جميل انت هنا حين بدأت بطريق غير مباشر لموضوعك من وصف تلك المرأة المحتاجة وقلت ما شاء لك القول والشكوى على لسانها. أكابد الشوق فيما كنت احسبه= شوق المحبّ ولكن حبّه اضطربا هذي الحياة لنا ، قُدتْ من التّعبِ = ما أبشع الظلم في ارجائها انتصبا والخاتمة موفقة للغاية حيث جاءت عودا على بدء في مكابدة الشوق لولا التعبِ تلك فلا يجوز اشباع كسرتها ياء من احل خاطر البسيط وان سمحت بتطفلي لقلت:هذي الحياة لنا قامت على نصبٍ محبتي ايها الأديب الخلوق |
اقتباس:
|
اقتباس:
|
اقتباس:
وهي تتألم وتتنتظر مولودا يبهجها شوقا ولكن بعد الولادة (حبه اضطربا ) وترى ايضا انواع اخرى منوعة في هذا الإثناء كان مطلع القصيدة قد تدفق على لساني فسجلته على هاتفي على شكل رساله وهي تمثل هذه الحاله بل تنسحب الى واقع أمة مأزومة وتكابد شوقا للخلاص تماما كالأم التي تكابد لترى مولودها هي تبكي ثم بعد ذلك تضحك عندما تراه اما هو فيبكي كل ذلك ياسيدي يحصل والشاعر يكابد ويعاني من اجل قصيدة ( والشاعر المسكين في غليان ) . دمت في رعاية المولى يا صديقي . |
السلام عليك أخي الشاعر علي الحوراني أحب عناق كلماتك خاصةً عندما تلبس ثوب الحزن هنا ..... الماء مُرّ بكأس علقم وسنٍ صار الصحيح عليلا كلما شربا صفو الحياة الذي قالوا سيبهجنا صفّى دمانا وصرنا دونه نُصُبا جسم بلا هيكل والروح خاوية والدّرب مقفرة إذْ كأسها انسكبا تقديري واحترامي أخي الحبيب |
الساعة الآن 09:57 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.