|
رائعة كما أنتِ دوماً
|
على ايقاع انفاس العودة و دفء الحنين ..يهرول قلبها إليه بشغف ، تجري بين التل و الواد بين المروج والسهل تصرخ,, أه .. لقد عاد تنصهر دموع الفرح في المقل..ترفرف الاهداب على طول الشفق ..ترتسم صورته المنسكبة على المدى و الافق .. لكنه ما يلبث ان يهرول هاربا منها قائلا .. في غيابك سرقني الزمن منك .. عودي من حيث أتيتي من وراء دمن الغياب فلم يعد يعني لي حبك شيئا تستيقظ من تيه الوهم لتهمس للحقيقة الماثلة امامها دعني اتحسس خطاك فوق رحاب الايام إني لاشم ريحك من وراء الثريا فكيف بي و قد اصبحتَ في حضني دعني أطوقك فقد حلمتُ و فطنت بترا .. قصة تحكي قصص معنى وارائها معاني ما اجمل حرفك سيدتي الكاتبة ريما |
اقتباس:
ما أسعدني بهذا الحضورالوارف.. كن بخير وعافية، مودتي وتقديري. |
اقتباس:
اسعدني جدا حضورك ورأيك.. مودتي وتقديري. |
اقتباس:
الله يسعدك الاستاذة فاطمة جلال .. اعتذر عن التاخر بالرد، أسعدني حضورك العاطر المميز. مودتي وتقديري. |
اقتباس:
اسعدني حضورك هنا ورايك بالنص. مودتي وخالص التقدير. |
اقتباس:
وسبر الأغوار، وكم من أحلام تحطمت على الواقع. والبعض يتدخلون حتى بها ويحولونها إلى كوابيس. أعتز براي أديبة أريبة، شكرا جزيلا. خالص المودة والتقدير. توحشتك. |
لكنني أسأل هل للاشعور هذا الاثر العميق في حفظ الذكرى .. حتى اذا اعتقد المرء انه تخلص من ماضيه الى غير رجعة تأتيه شلال مطر يجرفه للبدايات هل لتلك الذكريات قوة جبارة تحيط بنا في غفلة منا و ما تلبث ان تأتي كنجم ساطع وراء ظلمة الوقت و تغير الاحوال ..؟؟ فتذكرنا ان اثرا او ندبا ما زال يعلو جبين الايام تلك مزاوجة ادبية و يحق لي ان أقرأها قراءة نفسية المهم في كل ذلك أنك ابدعتي صديقتي الاستاذة ريما ابداعا قل نظيره فالنص كان مركزا لينقلنا الى كثير من العوالم في لمح البصر من لقاء شاعري الى سفر على حصان ابيض نحوى موقع اثري الى صعود جبل فيتملكك الخوف ..فتسقطي لتجدي نفسك بالمشفى ليستقبلك زوجك بتلك القبلة فتفيقين من سكر عميق و نفيق معك على حلم صنع ابداعا رقيق خالص التحايا اديبتنا .. اشعر انك استاذتي ريما ريماوي الصديقة و الاديبة التي نشترك في الصداقة على موقع الفيس بوك |
اقتباس:
نعم أنا هي ريما الريماوي (الكاتبة) وتسعدني زيارتك لصفحتي هناك. خالص المودة والتقدير. |
الساعة الآن 08:32 AM |
|
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.