صلاح داود |
11-14-2010 12:57 AM |
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عبد السلام بركات زريق
(المشاركة 40555)
السلام عليك
الأخ الشاعر الكبير.. النبيل صلاح داود
عانقتُ هذه القصيدة مراراً ... اعتصرت
عناقيد غضبها المالحة في عيني ...المرَّة
في فمي ... ولكنه الواقع الذي نعيش ...
ونخشى أن يتجاوزها الواقع يوماً ...!!!
اقتطفتُ خاتمتها ....
عندهـم كُلّ يهودَا و...عـقيدهْ
و سطورٌ دوّنُوها في الجريده
سجّـلوا فيها خَطايَانا الْخَوَالي
و المَخَازي في ليَالِـينا المَديده
و سُكاتي رُغْـم جَرحي وهَـواني..
إنّني...بالصّمْتِ ..وصّمْتُ القَصِيده
تقديري وإعجابي أيها
الشاعر الكبير بهذه القصيدة
الماتعة ... وبكل ما تكتب سيدي
دمت برعاية الله
|
أخي الكريم عبد السلام
في عناقك للقصيدة ما يدفئ الروح في زحمة القر
الذي أثلج وجودنا العربي فبتنا مجمدي
الضمائر منهزمي الحقيقة..
ليس هذا جلدا للذات ولكنه استكناه لواقع
أرجو أن يكذبني فيه المكذبون
ودي الكبير
صلاح داود
|