| حسام الدين بهي الدين ريشو |
06-03-2015 01:45 PM |
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة جليلة ماجد
(المشاركة 193459)
و لنا في هذا القدر فرصة ...
أن نسكب الدموع ...
أن نعانق الفرح ..
أن نرى اﻷشياء بأكثر من وجه ..
و أن نتألم بصمت ...
و هذا كثير على طاهر مثلك ...
ﻻ يعرف أنصاف الحلول ...
و يرتدي اﻷبيض أبداً !
أ. حسام
من الصعب أن يتكيف مثلك على دنس الحياة ...
فاتك أن الملائكة ﻻ يعرفون للخبث طريق ...
أبدي إعجابي بهذا النص و صدقه المفرط .. بوركت!
ودي الصافي بلا كدر!
|
أستاذتى / جليلة
من نافلة القول
أن أكرر
أن لك قراءة خاصة
تلتقط .. مكنون النص
وما بين سطوره
شكرا من القلب
وتحية لهذا التعليق
وكونى بألف خير
وخير |
| حسام الدين بهي الدين ريشو |
06-19-2015 02:33 AM |
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أنين أحمد
(المشاركة 193472)
أسترحت هنا وأطلت الوقوف عند ظلال حروفك
كنت ببوحكَ ممتعاً أستاذي
دمت سالماً
وتقبل تقديري واحترامي
|
الأخت المبدعة / أنين أحمد
طال وقوفك
في ظلال الجنة
أن شاء الله
وشكرا لهذه القراءة
وهذا التعليق الفردوسي
وكونى بألف خير
وخير |
| حسام الدين بهي الدين ريشو |
06-24-2015 02:00 AM |
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عبدالحكيم مصلح
(المشاركة 193547)
أخي الفاضل حسام الدين حفظه الله
لا زلنا في ضيافة القدر ، كنجمة هاربة نحط في جبال العمر ،
تحيتي وأحترامي مع جوري القدس بهية المدائن ،
|
أجل
سيدي / عبد الحكيم
ونظل في ضيافة القدر
أو معلقين في ضفائره وحبالة
حتشكرا جزيلا لعطر قراءتك
وتعليقك
وكل عام وأنت بخير
|
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.
Security
team
