![]() |
|
أديبتنا الكريمة سارة الودعاني المحترمة
نعم عزيزتي . . هي ثمانية أشهر . . أدت إلى تغييرات شاملة . . لقلبين ما كانا يعرفان بعضهما . . ولكن القلوب هكذا تجتمع . . وهكذا تعشق . . وهكذا يكتب قدرها . . أرجو تقبل تحيتي وتقديري . . دمت بصحة وخير . . ** أحمد فؤاد صوفي ** |
أخي الكريم .. أحمد .. قصة جميلة .. شدتني سرعة توالي الأحداث فيها .. كسرعة توالي طرقات جلال على باب بيت هناء .. نهايتها جميلة .. تلاقت الأرواح .. فأبت الفراق .. وياليتها واقع .. تحياتي لإبداعك .. ســــارة القلوب .. zhrh123qw |
الأديبة الكريمة سارة القلوب المحترمة لا يدري الإنسان كيف يجرفه القدر . . ولا كيف يقلبه من حال إلى حال . . بدون توقع وبلا حيلة . . أنا سعيد أن القصة قد أعجبتك . . حللت أهلاً ونزلت سهلاً . . دمت بصحة وخير . . ** أحمد فؤاد صوفي ** |
سلام الله على أخي الصادق الأديب الراقي أحمد بالنسبة لي أحب النهايات السعيدة هذه القصة ذكّرتني برواية (الهارب) وكذلك مسلسل(في بيتنا رجل) عرضت على التلفاز وكنت متابعة له بشغف كما تابعت هذه القصة بشغف وعشت جلّ لحظاتها وسرحت في الخيال معها رائعة من إحدى روائعك سلمت الأنامل دمت اسماً تقتفيه الذاكرة تحيتي وتقديري |
أنت مثلي تحبين النهايات السعيدة . . وأنا أفضل تقديم الفكرة والعبرة من خلال قصة نهايتها ترضي القارىء . . مع أنه في حالات كثيرة . . يكون هنالك أكثر من سبب لاتباع القسوة أو الظلم أو التعاسة . . لإيضاح وجهة النظر بشكل أفضل . . أديبتنا رقية . . تقبلي من كامل المنى . . دمت بخير وصلاح . . ** أحمد فؤاد صوفي ** |
الساعة الآن 08:29 PM |
|
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.