منتديات منابر ثقافية

منتديات منابر ثقافية (http://www.mnaabr.com/vb/index.php)
-   منبر القصص والروايات والمسرح . (http://www.mnaabr.com/vb/forumdisplay.php?f=8)
-   -   سينما! (http://www.mnaabr.com/vb/showthread.php?t=16021)

جليلة ماجد 02-28-2015 03:42 PM

لﻷماكن رائحة مطبوعة في القلب ...
و يبقى الوطن .. رغم الدم أغلى بقاع اﻷرض ...
عبير
سينتصر الخير أبدا ...
و لن نصفي ﻷنصاف البشر ...
أحببت ذاك التشابك الذي عاشته البطلة ...
و أحببت وصفك جدا
لروحك سعادة و راحة و نقاء !

عبير المعموري 02-28-2015 04:58 PM

تحية طيبة أ.مها الالمعي
شرف لقلمي اعجابك بالنص..اعتز بمتابعتك الكريمة..
امتناني لقرائتك العميقة..الانشغال بذلك الزيف..يعني ان الخراب سيبقى خراب!!
متى ستحين لنا التفاتة واعية..!!
دمت بحفظ الرحمن
عبير المعموري
اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة مها الألمعي (المشاركة 188417)
مرحبا عبير
حسك الكتابي رائع جدا
يعنيني أن أكون قارئة لكِ
عبير حرفك يحيي الإنسان النائم في الأجساد المنشغلة بزيف الحياة .


عبير المعموري 03-01-2015 11:55 AM

تحية الله عليك أ.جليلة ماجد
اصبت يبقى الوطن..ولكن تاريخ انتصار الخير ع الشر..يبدو مفتوحا..دون تحديد!!
لااقول سوى..صبرا لكل وطن ذبيح..يلفظ انفاسه دون ان يموت...
ممتنة لقرائتك الوافية
دمت بكل خير وتألق
عبير المعموري
اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة جليلة ماجد (المشاركة 188479)
لﻷماكن رائحة مطبوعة في القلب ...
و يبقى الوطن .. رغم الدم أغلى بقاع اﻷرض ...
عبير
سينتصر الخير أبدا ...
و لن نصفي ﻷنصاف البشر ...
أحببت ذاك التشابك الذي عاشته البطلة ...
و أحببت وصفك جدا
لروحك سعادة و راحة و نقاء !


محمد الشرادي 03-01-2015 03:20 PM

أهلا أختي عبير.
رغم ما تعانيه أوطاننا في هذه المرحلة العصيبة. سيندحر الشر لأن حبله قصير، و سيعلو الخير لأن الله خلق الخير ليعلو عن الشر.
تحياتي

عبير المعموري 03-03-2015 09:51 AM

تحية الله عليك أ.محمد
اعلم سينتصر..وذلك يقيننا دائما..وكأن تعليقك يقول(المزيد من الصبر)!
ممتنة لحضورك الراقي وتفاعلك العميق مع القصة
دمت بكل خير
عبير المعموري
اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة محمد الشرادي (المشاركة 188526)
أهلا أختي عبير.
رغم ما تعانيه أوطاننا في هذه المرحلة العصيبة. سيندحر الشر لأن حبله قصير، و سيعلو الخير لأن الله خلق الخير ليعلو عن الشر.
تحياتي


د محمد رأفت عثمان 03-03-2015 05:35 PM

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عبير المعموري (المشاركة 188106)
حبست انفاسها اثناء عرض المشاهد الوحشية..القاعة المظلمة تثير في قلبها الرعب..شعرت ان مخيلتها تردد بضع كلمات ترافق كل مشهد(الشر ينتصر على الخير بقوى خارقة)..وكأن فكرة الفيلم هو(الانتقام من الوجود البشري)..لم ترغب يوما بالحضور لدور السينما..ولكن شريك الحياة اصر كثيرا..مسحت جبينها المتفصد عرقآ..شريط الذكريات الهاربة عاد للظهور مجددا..رائحة الدخان واشلاء مدينتها المتطايرة في الهواء كانت تستغيث بلغة مجهولة..شواطئها الخربة تصرخ في وجه بحر هائج امواجه لاتعرف السكون..جمعت في حقيبتها قلم حبر ازرق..ورسائل مجعدة ..كتبتها انامل الطفولة وصداقات المراهقة..ثم حملت في يدها اخر ماتبقى من ذلك الحطام(حفنة تراب تدل على ذلك الوطن المحتضر..وهو يلفظ انفاسه بشهقات متواصلة دون ان يموت..عجبت كيف له ان يحتمل طعنات السكاكين الملوثة..ورصاص القلوب السوداء..ابتعدت خطاها ذلك المساء..مودعةً سماءا مثقلة بدموع ساخنة..وارض ارتوت من الدماء فأصبحت نهرا قاني الجريان..الجرذان الرمادية الكبيرة تلتهم الادميين بنهم.. شتمتها في سرها..وتمنت ان تصيبها لعنة الرب ليحل العدل..تحركت عجلات الرحيل الصامت المدثر باللاعودة..تقصد ديارا لم يبتلعها الطاعون بعد! توقف شريط الوجع حينما ارتفعت صرخات المتفرجين غضبآ تطلب المزيد!.. ارتسمت على محياها علائم الرضا في الدقائق الاخيرة عندما انتصر الخير في نهاية الفيلم!.

الدنيا دول أخيتي , و لا بد للشر من جولات , أما النهاية فلا شك في أنها للخير , لا شك في ذلك و لا ريب .
تقبلي مروري المتواضع أ. عبير و دمت بخير

الفرحان بوعزة 03-04-2015 12:28 AM

نص جميل يحمل بين رحمه لغة شيقة ، سلسة ،استطاعت الكاتبة عبير أن تطوعها وتخضعها إلى تشكيل وقولبة فكرة الشر والخير بعدما توسلت بمشاهدة فيلم يجسد فكرتين متناقضتين مما يجعلنا نتسائل من أسبق /الخير / أم / الشر /..
ومتى يصبح الإنسان شريراً أم خيراً ؟ وهل التربية والتنشئة تلعبان دوراً فعالا في توجيه الطفل نحو الخير أو الشر بناء على المقولة التي تقول : إن الطفل يولد كصحيفة بيضاء يمكن أن ننقش عليها كل شيء ، لأنه يولد خالياً من كل معارف . لكن التربية الحديثة فندت هذه المقولة ،فالطفل يبتسم دون أن يعرف معنى الابتسامة ..كأن النص يؤكد على وجود الخير كفطرة وكغريزة لكن المجتمع والصراعات المحيطة به و تضارب المصالح هي التي تخلق وتصنع الشرور بين البشر ..
نص قوي في دلالته ومعانيه ،جدير بالقراءة المتأنية لأنه يجمع بين ما هو اجتماعي وأخلاقي ونفسي وتربوي وفلسفي ..
استمتعت بالقراءة ،جميل ما أبدعت ..تقديري واحترامي /الفرحان بوعزة ..

عبير المعموري 03-04-2015 12:59 PM

تحية طيبة د.محمد
جزيل شكري لمتابعتك القصة ورايك المتفاعل
احترامي لشخصك الكريم
عبير المعموري
اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة د محمد رأفت عثمان (المشاركة 188651)
الدنيا دول أخيتي , و لا بد للشر من جولات , أما النهاية فلا شك في أنها للخير , لا شك في ذلك و لا ريب .
تقبلي مروري المتواضع أ. عبير و دمت بخير


عمرو مصطفى 03-04-2015 02:24 PM

الحق ينتصر في النهاية ولاشك ..
السؤال المهم هو .. أين سيكون موقع كل منا ساعتها ..
في جانب الحق أم ...
تقبلي بالغ الاحترام والتقدير ..

عبير المعموري 03-15-2015 02:01 PM

تحية الله عليك أ.الفرحان بو عزة
سرتني متابعتك الكريمة وقرائتك الوافية لدلالة النص
اصبت تمامأ..اضافة عميقة وتواجد اعتز به اخي الفاضل
احترامي وامتناني
دمت بكل الخير
عبير المعموري
اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الفرحان بوعزة (المشاركة 188673)
نص جميل يحمل بين رحمه لغة شيقة ، سلسة ،استطاعت الكاتبة عبير أن تطوعها وتخضعها إلى تشكيل وقولبة فكرة الشر والخير بعدما توسلت بمشاهدة فيلم يجسد فكرتين متناقضتين مما يجعلنا نتسائل من أسبق /الخير / أم / الشر /..
ومتى يصبح الإنسان شريراً أم خيراً ؟ وهل التربية والتنشئة تلعبان دوراً فعالا في توجيه الطفل نحو الخير أو الشر بناء على المقولة التي تقول : إن الطفل يولد كصحيفة بيضاء يمكن أن ننقش عليها كل شيء ، لأنه يولد خالياً من كل معارف . لكن التربية الحديثة فندت هذه المقولة ،فالطفل يبتسم دون أن يعرف معنى الابتسامة ..كأن النص يؤكد على وجود الخير كفطرة وكغريزة لكن المجتمع والصراعات المحيطة به و تضارب المصالح هي التي تخلق وتصنع الشرور بين البشر ..
نص قوي في دلالته ومعانيه ،جدير بالقراءة المتأنية لأنه يجمع بين ما هو اجتماعي وأخلاقي ونفسي وتربوي وفلسفي ..
استمتعت بالقراءة ،جميل ما أبدعت ..تقديري واحترامي /الفرحان بوعزة ..



الساعة الآن 06:45 PM

Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.

Security team