![]() |
إذا حججتَ بمالٍ أصلهُ دنسٌ ( أبو الشمقمق ) إذا حججتَ بمالٍ أصلهُ دنسٌ فما حججتَ ولكنْ حَجَّتِ العِيرُ لا يقبلُ الله إلاّ كلَّ طَيِّبَة ٍ ما كلُّ مَنْ حَجَّ بيتَ الله مَبْرُورُ |
إنَّ رياحَ اللؤمِ منْ شحه ( أبو الشمقمق ) إنَّ رياحَ اللؤمِ منْ شحه لا يَطمَعُ الخنزيرُ في سَلْحِهِ كفاهُ قفلٌ ضلَّ مفتاحهُ قد يَئِسَ الحَدَّادُ مِنْ فَتْحِهِ |
الجودُ أفلسهمْ واذهبَ مالهم ( أبو الشمقمق ) الجودُ أفلسهمْ واذهبَ مالهم فاليومَ إنْ راموا السماحة َ يبخلوا |
الحمدُ لله شكراً ( أبو الشمقمق ) الحمدُ لله شكراً أمْشِي ويركبُ غَيْرِي قد كنتُ آمل طِرْفاً فَصِرْتُ أرْضَى بِعَيْرِ ليت الأيُو.. دوابٌ فكنتُ أركبُ أيـ لم ترضَ نَفْسِي بهذا ياربِّ منكَ لخيرِ |
الصِّدْقُ في أفْوَاهِهِمْ عَلْقَمٌ ( أبو الشمقمق ) الصِّدْقُ في أفْوَاهِهِمْ عَلْقَمٌ والإفكُ مثلُ العسلِ الماذي وكلهمْ في بخلهمْ صادقٌ وفي النَّدَى لَيْسَ بأُسْتَاذِ |
الطريقَ الطريقَ جاءكمُ الأحمقُ ( أبو الشمقمق ) الطريقَ الطريقَ جاءكمُ الأحمقُ رأس الأنتانِ والقذره وکبْنُ عَمِّ الحمارِ في صورة ِ الفـ ـيلِ وخالُ الجاموسِ والبَقَرَه يمشي رويداً يريدُ حلقتكم كمشي خِنْزيرة ٍ إلى عَذِرَه |
بَرَزْتُ منَ المنازِلِ والقِبَابِ ( أبو الشمقمق ) بَرَزْتُ منَ المنازِلِ والقِبَابِ فلم يَعْسُرْ على أَحَدٍ حِجَابِي فمنزليَ الفضاءُ وسقفُ بيتي سماءُ اللهِ أوْ قطعُ السحابِ فأنتَ إذا أردتَ دخلتَ بيتي عليَّ مُسَلِّماً من غَيْرِ بابِ لأني لم أجدْ مصراعَ بابٍ يكونُ مِنَ السَّحَابِ إلى التُّرَابِ ولا أنشقَّ الثرى عن عودِ تختٍ أؤمل أنْ أشدَّ بهِ ثيابي ولا خِفْتُ الإبَاقَ على عَبِيدي ولا خِفْتُ الهلاكَ على دَوَابي ولاحاسبتُ يوماً قهرماناً مُحاسبة ً فأغْلَظُ في حِسَابِي وفي ذا راحة ٌ وَفَراغُ بالٍ فدابُ الدهرِ ذا أبداً ودابي |
خُبْزُ المُعَلِّمِ والبَقَّالِ مُتَّفِقٌ ( أبو الشمقمق ) خُبْزُ المُعَلِّمِ والبَقَّالِ مُتَّفِقٌ واللَّوْنُ مختلِفٌ والطَّعْمُ والصُّوَرُ |
ذهبَ الموالِ فلاموا ( أبو الشمقمق ) ذهبَ الموالِ فلاموا لِ وقد فجعنا بالعربْ إلا بقايا أصبحوا بالمِصْرِ من قِشْرِ القَصَبْ بالقولِ بَذُّوا حاتماً والعقلُ ريحٌ في القِرَبْ |
رَحَلَ المَطِيَّ إليكَ طُلاَّبُ النَّدَى ( أبو الشمقمق ) رَحَلَ المَطِيَّ إليكَ طُلاَّبُ النَّدَى ورحلتُ نحوك ناقة ً نعليهْ إنْ لم تكنْ لي يا يزيدُ مطية ٌ فَجَعَلْتُها ليَ في السِّفَارِ مَطِيَّهْ تخدي أمامَ اليعملاتِ وتغتلي في السَّيْرِ تَتْرُكُ خَلْفَها المَهْرِيَّهْ وإذا ركبتُ بها طريقاً عامراً تنسابُ تحتي كانسيابِ الحيهْ لَوْلا الشّراك لقد خشيتُ جماحَها وزمامَها ما أن تمسَّ يَدَيَّهْ تنتابُ أكرمَ وائلٍ في بيتها حسباً وقبة ُ مجدها مبنيهْ أعني يزيداً سيفَ آلِ محمّدٍ فراجَ كلِّ شديدة ٍ مخشيهْ يوماهُ يومٌ للمواهبِ والجدا خَضِلٌ ويومُ دمٍ وَخَطْفِ مَنِيَّهْ وقد أتيتكَ واثقاً بكَ عالماً أنْ لستَ تَسْمَعُ مِدْحَة ً بِنَسِيَّهْ |
الساعة الآن 01:36 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.