![]() |
علي بن حسن الزهراني .. لا سيدي .. لست من أزعج نبض القلوب .. ولا من طرق بباب الزمان بمعول .. ولا أنت من أيقظ الدلافين .. وجعل الأسماك تتمتم بالقهر من خياشيمها الواجمة .. بل أنت الذي هش على الظلام بوعينا حين أشهر عصاه المضيئة وأيقظ الدهشة فينا .. في هذا النص تحديدا حلقت بعيدآ على مرافئ الأدب العميق .. فلامست النجوم .. وتحاورت مع النخيل .. وضاحكت الغروب .. رائع هذا المطر سيدي .. وشكرآ لغيمتك البيضاء تقديري |
اقتباس:
شكرا أيتها الراقية جيداء. أبو أسامة |
اقتباس:
وبعد: فإنني أؤكد لك أن الإزعاج جزء من حياتنا العاطفية، نستطيع أن نرصد حركاته وسكناته بأقلامنا ومشاعرنا المخملية في رمزية الحرف المطاوع دائما لنا ولعواطفنا التي ربما بالغنا في إزعاجها. تقديري لك ولرقي إطرائك. أبو أسامة |
مساء الورد نص راق متميز أ. علي بن حسن الزهراني قلم يحترف الجمال و العمق تحيتي لك كل عام و أنت بخير |
اقتباس:
كثيرة هي المعاني التي تسكن قلوبنا، وتستولي عليها محاجرنا، وما أناملنا سوى مقص يقتطع لوعاتها، وآهاتها، وكثير من جمالياتها التي مازالت تسكننا؛ رغم الألم، و... الإزعاج ! تقديري لك. أبو أسامة |
اقتباس:
هي - كما قلتَ سيدي الكريم- مناوشات مضنية على ضفاف النهر، وأيّ نهر ذلك؟! إنه النهر المسلوب في وضح النهار... وكفى ! تقديري لمرورك أيها الجميل. أبو أسامة |
اقتباس:
أخجلت حروفي بهذا الثناء الماطر، ولعل المطر لا يأتي إلا بمطر.. مطر أنت سيدتي. تقديري وامتناني لك. أبو أسامة |
لملمت اوجاع قلمي وذكريات حروفي
التي نامت مع نصف البجعه الميت على ضفاف النهر وقرأت .... قرأت الى حيث اللانهايه مع ازعاجك لكني وصلت اخيرا الى اجمل المعاني والافكار الزهراني تمنى ان تزعجنا دائما اذا كان ازعاجك بهذه الروعه |
لست من أزعج سبات قلبك سيدتي..
فقط ! وقفت بعيدا أرقب تلك الأنفاس تخرج من قلبك لتعطر قلبي وتطهر تعفنه من جريمة القتل في ليلة الجريمة، ومغادرة القاتل من نافذة الزفير المكسورة من أثر الزحف على الركبتين المغمضتين، حتى وهي تتسلق الجدار في رحلة قصيرة إلى الورد من خلالها..أتحدث معها عن اعتلال النفس، واعتلال القلب، ومرض الضمير المرهق. صحوت أبحث عن "أنا" و"هي" و"هو"، والقلب والسكين..صحوت أبحث عن الجدار والنافذة والمجرم.. لقد قبضوا على آثاره، ولم يقبضوا عليه !! قررت العودة إلى أنفاسها كي أعتذر عن الإزعاج، والجلوس على ركبتيّ كي أطببهما علّهما تستطيعان الحبو مجددا على ضفاف النهر!! تقديري. أبو أسامة أنت نبض قلب شجاع يملك ضمير الشجب والاستنكار يبحث عن (أنا) و(هي) و(هو) لست متفاجئة بهذا الإزعاج المبدع والإبحار بين كلماته وموج سطوره تخرج أنفاسنا مرةً لوعة ومرةً أخرى روعة على صحيفة الحياة المشرف القدير أ. علي الزهراني من القلب لك تحية لهذه الحروف المضيئة كشمس من أروع ما تكون تحيتي وود لا ينتهي |
أستاذ : علي الزهراني الازعاج الذي يظهر لنا متخفيا تحت حروف تحمل المعاني التي يصمت الجميع عن قولها هو صراخ بالحقيقة وإيقاظ للغافلين لك تقديري دمت بخير |
الساعة الآن 09:59 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.