منتديات منابر ثقافية - هَوْلُ الفَقْدِ ... !

منتديات منابر ثقافية (http://www.mnaabr.com/vb/index.php)

- منبر البوح الهادئ (http://www.mnaabr.com/vb/forumdisplay.php?f=30)

- - هَوْلُ الفَقْدِ ... ! (http://www.mnaabr.com/vb/showthread.php?t=15563)

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عبدالحكيم مصلح (المشاركة 185826)

الأخت الفاضلة جليلة حفظها الله

حلقت بنا عالياً حد العلياء بهذا النص الملائكي ، حاشا للفقد أن يعرف طريقاً آخر غيرنا ،
فنحن مراده وغايته ،

تحيتي وأحترامي مع جوري القدس بهية المدائن ،

تحية لشخصك الكريم و لبهية المدائن .. ال تسكن قلوبنا دائماً ...

طبت يا أ. مصلح ...

كن بخير

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة صفاء الشويات (المشاركة 185834)

ما أشتد فقد إلا وكان بعده لقاء كبير ..

ألف لا بأس على قلبك جليلتنا ..

لروحك قبلاتي ، و أكثر ..~

و لك ود ﻻ ينقطع و جنة يا صفاء ....

ما وجد الفقد إﻻ و خلق اللقاء ...

لروحك ... فراشات بهجة ...

و لقلبك أوطان اطمئنان ...

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة حسام الدين بهي الدين ريشو (المشاركة 185840)

أحاديث بوح ذاتية
تنثر لمسات رومانسية
لا يمكن تجاهلها
تأخذ نا
الاستاذة / جليلة ماجد
في هذا لنص ( كما في كل نصوصها )
الى الاصغاء المرهف
سواء بالقلب
أو بالوجدان
الى أنين العشاق وهو ينسحق تحت وطأة :
الفقد
الغياب
الصمت
البعد
اللحظات المفعمة بالآهات والقلق
نص ينحنى امام معاناة الذات العاشقة
المحبة
حيث الحب مهما كانت المعاناة
هو أنبل عاطفة يمكن ان تجمع بين ذاتين
تحياتى وتقديري

إنه الحب بكل تجلياته ....

حين الفرح و اﻷلم ...

حين النشوة و القسوة ...

و يبقى الفقد أشد وطئا على النفس العاشقة ...

ممتنة لوجودك أ. حسام ...

ودي و وردي .. دائماً !

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة زياد القنطار (المشاركة 185842)

ميزة هذا الحرف عمادته .وليس أنضج ولا أروع من حرف تمسح عليه الروح بكفيها ويندى بزفراتها ولايرسم قلم جليلة ماجد الحرف قبل أن يتعمد بإحساسها ,فيأتينا نازفاً كل هذا الجمال على ضفاف الذائقة ,لتعشب وتزهر .
بات الإحساس وعمقه سمة لهذا الحرف .يحضر بحضوره وحضور صاحبته .
الأستاذة جليلة ماجد ..قبعة مرفوعة لهذا الحرف المبدع ...خالص الاحترام والتقدير

أ. القنطار

ممتنة لقراءتك المتمكنة ...

و التحايا موصولة لك أيها المحترم ....

اقتباس:

[/tabletext]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة فاطمة جلال (المشاركة 185850)

[tabletext="width:70%;"]

لقد قلتها يوما ما أتعس الحب الذي لا ينجب الا حسرات موجعة في خاصرة الروح
ذلك الحب الذي طارد ربوع الحلم فينا حتى هرم الربيع
وطارت الفراشات تبحث عن شرانق تلف بها اجنحتها المحلقة في بساتينهم

الأديبة القديرة جليلة
لحرفك نكهة الربيع
وجمال الفراشات
وأزاهير الحقول

لك محبتي

غاليتي فاطمة ....

كل تجربة في حياتنا إما أن تسحقنا أو تجعلنا نحلق !

قد نبتت اﻷجنحة و ما وسع الفضاء!

ممتنة لحدائق ربيعك ...

ودي ...لروحك ...