|
لعينيك...
كبلتني أفكاري حتى صرت أعمى ضريرا.. أتسكع في درب الهوى حافيا.. أقبل زجاج المرايا حيث تسكن هي.. أبحث عن باب.. عن نافذة.. أنفذ منها إليها لأضمها بين ذراعي وأهتدي بعينيها إلى فتحة النجاة حيث الأمل.. حيث النور.. يحرق أطراف العتمة ويجلي.. ضباب الحناجر الممتلئ بحمم الشوق إلى غد.. صباحه رقصات طفلة.. على نغمات طبول الزمن ... محمد الجيلالي .. لعل هفوة القلوب ما تزج بنا إلى قلب الشتات .. قيود العاطفة أنكى من أصفاد تشد من معاصم الرجال .. وهمس الوجيب .. شارة على سفح الروح التي يئن بصمت .. جميل هذا البوح كشذرات بهاء ذرتها أنسام قلبك .. شكرآ كبيرة لك |
اقتباس:
أفكار مكبلة تفتحت في عناق العيون أوقد جذوة الشوق برقصات طفولية على قرع الطبول الكاتب الجيلالي محمد جميلة تلك الأفكار مع عناق الأعين والشوق لعيني الحبيبة ودي وتقديري |
اقتباس:
وأنا سعدت بتواجدك هنا أخت ريم تحياتي سيدتي |
اقتباس:
شكرا لك ليبيا لتواجدك هنا وأهلا بك في منابر دمت بود تحياتي |
اقتباس:
وجميل هو ردك أخت سارة شكرا للتواجد في خربشاتي تحياتي سيدتي |
لعينيك طفت نجوم المجرة
وجبت عوالم واكوان اخرى... ودرت في افلاك بعيده لاعود لعينيك لانهما كوني وموطني الجيلالي محمد دمت مبدعا لاعدمنا جديدك |
اقتباس:
الشكر لك أخت سحر على هذه الكلمات الطيبة دمت بهذا الق ورقة تحياتي سيدتي |
لعينيها يهون الصعب ما دمت تطل من عينيها إلى النور وما دام أوار الحب يغلي عند رؤيتهما بوح راق جداً أهنئك .. لغة متينة وبوح رقيق تحية ... ناريمان |
اقتباس:
الجمال في طلتك أخت رقية على خطاطاتي وكلماتك الطيبة تحياتي سيدتي |
اقتباس:
أهلا بالأخ عمران بين إخوتك في منابر شكرا للكلمات الطيبة أتمنى أن يطيب لك المقام هنا تحياتي |
| الساعة الآن 04:53 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.