بعد محاولاتي العديده للهروب
والتجرد من الكتابه ..
الا أنني وجدت
روحي.في تشابكات حروفي
وطلاسم أفكاري.
...فيما أكتبه أن كان "جيد ا "
وهذا ما أتمناه
المهم :-
قررت أستمراري مجددا بالكتابه

مشكلتي معها ، ومع نفسي !!
فيما لو كتب لها..
أن تعود
فهل ياترى ،سترسمها (صورة جميله ) ؟!
-كما كنت اتخيلها
...ام ان شكلها قد يتخذ لونا آخر من القباحه ؟
الصراحه..خااااايف.

فمن ظمن تلك ألاشياء ايضا:
حلما لم ينتهي !
بل على العكس تماما
هذا كما بدا لي أليوم...
رأيته عاد ينبض..ولكن ببطأ !!!

مرت أيام وايام
الحمامه ماتزال قابعة في مكانها
تجر الحسراات..شوقا
وحينا آخر يتبدل الى حزن .
وانا أترجم ماتقول..لعل وعسى ان يجدي بنا الصبر خيرا
فالحلم باللقاء "مشترك "
والحب لايعترف بالتفرقه أو اليأس
..نعم نحن على أمل
وهي كذلك ،،

في القلب
مساحات متفاوته للامان
للفرح/مساحه
للحزن/.....
و............
وعندما نتركها تختلط..
نتألم كثيرا
ونندب الحظ .

فيء امل .
 

تعصف احزان كثيرة بقلبي ..
واتعجب !!
لحظور الامل يمشي الي كحبو الاطفال.

لانقاذي..!
وانا اتشبث بقشة ,, متهالكه ,,
اقبضها في احدى يداي...
وبيدي الاخرى اقبض قلبي بين اصابعي.

"والخوف"
ذلك الجلاد اللذي لا يحمل سوطا.
فعندما لا تخاف على شيء ..تفقده !!

هنا فقط
تامل بامعان بمقولة....
لن ياخذ الريح شيء من البلاط .
,,,,,,,,,,,,,