![]() |
|
تشتعل قصيدتك يا مريم بهدوء وسمو
مثلما يشتعل الجلنار ويتألم لكن بصمت من الصعب ان يزول ما تركته هذه الرائعة في النفس من حزن يشبه رذاذا ناعما بل هو اشبه بصخرة على شاطئ بعيد حاول الضباب أن ينأى بها ولكن.. تحيتي لهذا القلم الجميل الرقراق دمت بخير |
سعدت بمكوثي بهذا الالق
تحية بحجم العراق |
الساعة الآن 10:03 AM |
|
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.