![]() |
|
اقتباس:
تتعثر الكلمات على أبواب البوح.. تتلعثم الخطى على الدروب.. تتحشرج النظرات على مشاهد البؤس.. هذه حشود صاخبة. لكن.. الموت، اقتنع بأن مهنته.. صارت هواية يتقاذفها السياسيون وجل أصحاب الفتوى.. فتنازل عن وظيفته.. ليُثبت أنه الأرحم. فهل هنالك ثمة صاروخ حارق أمضى من ذلك؟. وهل، هناك وعي يتلمس الحرف، ويتذوقه، ويشمه، ويبصره، ويسمعه.. مثلك؟. أنيق أنت يامولاي يامن تتوسلك الطرقات، كي تَلِجها. أنتَ مبهر ورب البيت العتيق. |
اقتباس:
[tabletext="width:70%;"][cell="filter:;"] ذات مرور بوطني كانت صرخة ام الشهيد زغرودة تشق صدى السكون المخيم على الشارع العربي ذات مرور بوطني,,,لم نكن نسمع أصواتا للثكالى وإانما دعوات ترفل الغائب عنهم ذات مرور بوطني,,,رفعت رايات النصر فوق أبواب المخيم على ناصية الشارع كان الموت المحبب شهادة ضد عدوان صهيوني ضد ارادة شعب وحرية وطن لا من اجل حزبية ولا معارضة انها حرية الأوطان أديبنا القدير عمر صوت الثكالى هنا ندب وحزن وتعصب وصوت الضمير سكين أهوج لا يعرف الا لون الدماء ولن أزيد... لك ولحرفك تقديري |
اقتباس:
مَن عَشِق الأرض حد الصبابة.. يحق له أن يزف لها زفافا وما صراخ الثاكلات إلا زغاريد عرس، بلَبوس مغاير لأن الدعوات أتخمت الفضا، حد هطولها علينا مِزنا سود فاستغثنا بالغَبَش.. لكنه أشار علينا بأداء فريضة الفجر. فرددنا.. ألموت حق. دمت بهيَّة حد الإبهار. |
الساعة الآن 07:06 PM |
|
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.