![]() |
اقتباس:
نورت ربما نصبح ذكريات ...ولنختار تحت اي بند نصنفها لروحك وحضورك كل الإحترام |
الكاتبه..راما فهد
حرف سخي ترجم الخيال بعذوبة المفرده ونقاء التعبير ..اجدت رصفا واحسنت وصفا يا( راما) دمت اسما وقلما ينثر الحرف درراا تحياتي لك مطرزه بالورد |
اقتباس:
مازالت أحرفي نيئة يا لامعة، وأقلام منابرنا تفوقني بسنين ضوئيّة أين راما من الإبداع عزيزتي...! بريــقٌ إستثنـائي لمـعَ فـي المكـان بحضورك يا طُهر |
اقتباس:
هههههههه عفوا طاله مقص الرقابة لكن لا بأس الفكرة وصلت كل المنى |
اقتباس:
|
اقتباس:
تعاتبني الكلمات إن لم تكن بمستوى ذائقتكم وفكركم وأدبكم تزدهر الأحاسيس وتنتشي بكم...ويسكن الفرح بين السطور إذ تمرّون بها ومرورك في صفحتي ...أسعدني أكثر تحية وكن بخير |
ذاكرة المكان.. فيها تناص مع "جماليات المكان" لـ "باشلار" لكني هنا أزاء بوح لا تنظير لذا قرأت النص على أنه ذاكرة حيث كان الاشتغال على الزمكانية المنتمية للمكان أكثر فالإشارة إلى الربيع هنا.. لها مدلولاتها والربط بين الصوت، والزمان المرهون بالمكان، كان له أيضاً دلالة أما الاستعارات المبهرة.. فلها وقع آخر كل هذا يجبرني على الكتابة النقدية، مع وليس ضد لكني وددت الإشارة، والابتعاد عن الخوض في العمق الدلالي، والجمالي.. لغاية أعيها تماماً لذا.. سأكون عيناً مبصرة، لكل ما تشي به نصوصك أيتها الندية.. ولي رأي.. إن شاء المولى. محبتي. |
اقتباس:
مُذ حضرت هنا وأنا أتنقل أزور معارض الكلمات لأجد ما يليق بك لكني رجعت خاوية اليدين ! لا أملك إلا أن أقول كان حضورك بهيّ وعطر الف شكر |
صوتك صدى صلاة..يسبّح إنبلاجات فجر
يرعى ثوب أنفاسه يرصد بحنان خطى تكبُر..وتطال مساحات اوسع ترسم للمكان حدودا..بلا حدود.. أحببت العذوبة في حرفك هنا أكثر من كل مرة يا راقية حرف بديع يغمره الشعور و الإبداع لك النجمات |
اقتباس:
بعـض الحاضريـن يجيئـون لنـا بطعـمٍ مختلف لا يشبـهُ شيئـاً إلاّ طعـمَ حضورهـم أتنفـسُ بعمـق عندما أجدك هنا واستعد شكراً لأنك وقفت على حرفي الصغير ومنحته بعض وقتك فشعرت به مودتي وكل التقدير |
الساعة الآن 05:03 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.