![]() |
الأديبة الكريمة / آية أحمد ... تأويلٌ رشيق .. تُجَمله لغة الطهر والإيمان ... نعم .. هي اللحظة الفاصلة بين الخطيئة والنجاة ... وما أحوجنا إليها .. في طريق تعج بفتنٍ تكاد لا تنتهي ... ... أقدِّر لك رُقي حرفك ... ويسعدني مرورك ... أتمنى لك الخير ... |
[tabletext="width:70%;"] | [/tabletext]قطف الوردة وعاد الى بيته فبدل من أن يقطف من في البيت استبدلها بوردة من حديقتها حتى تذكره بما كان هو مقبل عليه ولا أستطيع الجزم إلا انها صحوة ضمير مما كان عازم عليه والرسالة هنا واضحة لمن كانت خلف الستار علها تشكر الله ان اكتفى بوردة من حديقتها حتى تبقى امام ناظرية أنثى تترفع عن كل شيئ القدير عمر هكذا قرأت ما خلف السطور تحيتي لك |
الأديبة الكريمة / فاطمة جلال لقد ذكرت في تعليقاتي السابقة ، أن النهاية المفتوحة للقصة ، تجعل القاريء على حق في قراءته وتحليله للنص .. لكني لا اجامل إذا قلتِ أنك تمكنتِ من الوصول إلى المفتاح التحليلي الرئيسي للقصة .. وسأنتظر قليلاً ، لعل أحد القراء يُخبرنا عن سر الوردة ... وإلا سأبوح لكم بها بنفسي ... أتمنى دوماً أن أرى رأيكِ ونقدكِ ... هذا احترامي وتقديري ... |
اقتباس:
[tabletext="width:70%;"] | [/tabletext]سر الوردة أديبنا القدير حتى تكون أمام ناظريه كلما شاهدها تذكرة بالخطيئة التي كان مقبل عليها ليحمد الله ألف مرة أن ابتعد عن الإثم الذي كان قادم اليه أرجو ان اكون قد وفقت في ذلك تقديري |
... الرسالة التي وصلته ، هي رسالة عادية من زوجته ، لكنها وصلت في وقتها ، فأيقظته من غفلته ، فقطف وردة لزوجته من حديقتها ... وعاد إلى بيته ... أتمنى الخير للجميع ... |
اقتباس:
لم اقتنع لكن هي قصتك تحياتي لك |
اقتباس:
[tabletext="width:70%;"] | [/tabletext]الأديب القدير عمر لقد كشفت عن سر الرسالة ولكن لي موقف هنا واعذر مداخلتي أولا من يُقدم على هذا الأمر لن تردعه أية رسالة إلا نداء خفي من الله أن شعر بعظم الذنب الذي هو مقبل عليه يعني صحوة ضمير جعله يغادر أما رسالة من زوجتة..!!!لِمَ لَمْ يكن اتصال مثلا منها تخبره بشيئ طارئ او شيئ مفاجئ,,,فالمقبل على مثل هذا الأمر لن يهمه رسالة ولا حتى اتصال وتبقى انت الراوي ولك كل التحية والتقدير ومساء الوطن |
الأخت الكريمة / فاطمة جلال الأخت العزيزة / راما فهد ... شكراً من القلب ، ويبدو أن نهاية القصة لم تكن موفقة ، ولم تكن بتلك القوة التي أردت .. من هذا النقد وهذه الرؤية تعلمت الكثير ...! هذا احترامي وتقديري ... |
النهاية كما القصة في غاية الإتقان فقط ما يجعل النص تظهر بعض عيوبه هو عند محاولة إغلاقه في زاوية ما في التفسير هناك في النص إقدام على فعل ربما يكون غير لائق وربما لائق ، ثم عدول عن الفعل و الفوز بوردة كرمز لحب الجمال . جميل ما كتبت يا أستاذي عمر |
العزيز / ياسر علي أسعدني مرورك أيها الغالي .... وأسعدني كذلك ، إعجابك في قفلة القصة ونهايتها ... وأويدك في كل ما ذكرت حول طريقة إنهاء النص ، لكنني احاول دوماً أن أشرك القاريء وأمنحه مساحة للتفكير في النهاية المفتوحة للنص ... بعيداً عن الغموض والتعقيد ... ... هذا احترامي وتقديري ... |
الساعة الآن 01:39 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.