الوطن العربي، يلد يُرضع ويُربي

ولما يشتدُّ العودُ يضرب في مَعْمى...

والغواية الأولى أيام آدم وحواء،،

بالعادة الكاتب لا يفسر نصوصه،

هذه رؤوس أقلام لما وددت قوله،،

شكرا لاهتمامك.

"أوديب وطن " حكاية تنطلي على رقعة واسعة من أبناء مجتمعنا العربي في ظل الفساد والمحسوبية ، فما أكثر من يرضع من خير الوطن حتى الثمالة ومن ثم وبعد أن يشتد زنده وتحمله قدماه يبدأ يطعن وطنه ويسرق خيره ومن ثم يهرب " بتشديد الراء "ماسرقه و يهرب هو خارج حدود الوطن وقد كان منظرا في احترام المثل والأنظمة وحوله هالة كبيرة من الأحترام والتقدير الذي صنعه المنافقون .... .
" أوديب وطن "لمحة لغوية كلماتها قليلة وهدفها بل أهدافها سامية وكثيرة قد يكون توافرها في المجتمع هي سبب في كثير من انكسار المجتمعات اقتصاديا وسياسيا وأخلاقيا .
تقديري واحترامي ومودتي .

أجد نفسي عاجزة عن الرد أمام جمالية رؤيتك..
وإبداع قولك... لقد شرفتني بحضورك
الآثر، فأهلا وسهلا بك..
الأستاذ المكرم أحمد الفضول..
وشكرا جزيلا لك...

تحيتي واحترامي وتقديري.