|
|
|
اقتباس:
سيدتي المبجَّلة ألمزيون ضوء، يغري الجميع بالتجمهر عليه فأطلقتُ ألعاباً نارية، وبالونات ملونة.. في سمائه علَّني أسرق راء الحرب من عيون الليل لكنه أبى واستكبر.. دمت بألق أيتها الرقيقة الأنيقة. |
طب مين هو هالمزيون الذي زلزل كيانك استاذ عمر وفجر ينابيع الشعر ليخرج الى الملاء هادرا رقراقا عذبا فراتا ويلقي بسحره على الملاء... كأنه العراق؟ وهل هناك هدية اجمل من العراق بخلطته السحرية ، وانهاره، ونخيله... الذي استوحى منه ذلك الشاعر قصيدته فقال في وصف عينا حبيبته: عيناك غابتا نخيل ساعة السحر او شرفتان راح ينأى عنهما القمر مطر مطر مطر فهل هناك هدية اجمل من هذه يمكن ان للشاعر والفنان ان يربحها في عيد المباهج؟ وهل هناك مزيون ازين من العراق؟ اسعدك الله استاذ عمر وابهج ايامك. استعدتنا بحضورك وببوحك السحري الجميل هذا والذي يروي قصة ساخنة تأبى ان تقولها لنا بتفاصيلها فيظل الغموض هو ديدنك...فيزداد سحر حروفك...ونجهد نحن في فهم مغازيها وابعاديها..لكننا نراها جميلة تندفع في قلوبنا مثل نهري دجلة والفرات. وان كنت تقصد "منابر ثقافية" فهي ايضا جميلة وفيها خلطة سحرية وتتدفق فيها ينابع من الجمال والفن والشعر والسحر مثل العراق ... فاهلا وسهلا بك في منابر ثقافية. |
اقتباس:
سيدي الموقر حين أتعامل مع وعي عالٍ كأنتم.. أكون أكثر حرصاً على استخدام لغة بديلة، غير متداولة حرفياً. ولا أدعي كتابتها، لكنها تكتبني.. هذا أولاً.. وأولاً أيضاً.. فالـ "مزيون" هو قيمة كبرى، يختزل قضايا وأولاً بالضرورة.. أن العراق، والسياب، ومنابر، و(هي).. كلها أسباب موجــــ ب / ع ــــــة.. حيث تكمن أهمية الكتابة فيها وعنها، بحرصها على مريديها، ويكمن الوجع بالشعور المتحفز في ساحات البوح، للإعلان عن حقوقه وواجباته. وأولاً أخرى.. سأتجرأ وأطالبك بهطولك المعافى على صحراء أسئلتي، علها تُزهر.. لأشم عطر الياسمين، وتؤوب. وحينها سأقول: عرّابي هو من أجاد الصبر باقتدار أيوبي. |
| الساعة الآن 03:07 PM |
|
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.