|
اقتباس:
الغياب .......الرحيل ..... الهذيان كلها نتاج حرائق الحنين الذي يعتمل في الأعماق نسطرها هنا لعلها تنفس بعض الشيء عن تلك الحرائق أستاذي القدير شكراً من القلب لكونك هنا وأعتذار من القلب لأنني لم أكن هنا لأحتفي بحضورك |
هدهدتُ قلقي وأغفيته في ليل شَعْرِك، فوخزته (ماشة) النسيان. هل تعرف أستاذي أنت تقرأ النص بعمق وكأنك تقرأ ما في القلب ممتنة لك |
أختي الفاضلة ريم حفظها الله
هذيان الغياب والفراق تفوح من نصك الثائر على كل تفاصيلهما ، لطالما كانت النصوص المؤلمة والموجعة تبوح بما لا يبوح سواها ، تحيتي وأحترامي مع جوري القدس بهية المدائن ، |
هذيانك سيدتي يذكرني بفواصل ما بعد فوراء كل موقف هذيان يصحبه صاحب لا يملك سواه ابدعتي وخالقي احتراماتي |
اقتباس:
أعجبك الشاي.. وأغراكِ تدخله بالإملاء.. فأمعنتي بالأخطاء أكثر. هذا ذكَّركِ به الغياب. فزاولي كتابة أفكاره.. وعودي للمشاكسة.. لأنه سيحتضنك بالتأكيد. وستضمين العطر، وبُعد المسافات، والأشواق. كل هذا.. أنبأني به الغياب. ثم همس في أذني.. رفقاً بالقوارير.. فراسلتُه.. وأفشيتُ سِرَّ عشقك له. فانتظريه على حافة لحظة.. لأنه وعدني بالإياب. وتأكدي بأني.. سأكون أول المهنئين |
ما أروع هذيانك
أسرتني كلماتك و علقت بين السطور يا ريم نص رائع ببساطته و روعته و عمقه أبدعت و بقوة |
اقتباس:
عندما يستبد الوجع يضج الحنين ويبدأ الهذيان هذيان يحملنا لمن لونوا حياتنا بألوان قوس قزح لمن تعلمنا معهم أبجدية الفرح وتقاسمنا معهم سلة الألم فخف حملها أستاذي القدير ممتنة لهذا الحضور الرائع شكراً من القلب |
فلا أجد سوى الورق أبثه شوقي... وهل غير الورق صديق الشوق ورفيق المحبة ..؟! نسجل عليه مشاعرنا ... ونغيب فيحتفظ بها عمراً .. بوح رقيق .. تحية ... ناريمان الشريف |
اقتباس:
هذيانك سيدتي يذكرني بفواصل ما بعد فوراء كل موقف هذيان يصحبه صاحب لا يملك سواه ابدعتي وخالقي احتراماتي أحيان كثيرة يكون الهذيان وسيلة للبقاء على قيد الحياة قدرة القلب والعقل كي يجعل الحياة محتمله في بعد من يعنون لنا الحياة ........ أستاذي القدير ما أروع حضورك |
اقتباس:
لم أقصد أبداً تجاوز ردك أستاذتي لكنني لم أنتبه لهذا التجاوز لا تعلمين كم يسعدني أن أراك في صفحتي لقد تشرفت بوجودك أيتها القديرة |
| الساعة الآن 11:45 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.