![]() |
|
اقتباس:
اهلا بك أستاذ أيوب... سيدي الأنيق...أجدت وأصبت ..وقرأتك أكثر من مرة نعم هو الرجل المكلوم صاحب المصيبة الكبرى أو المكابر في إخفاء رهافته...صاحب المكانة العالية والرفيعة يخفي مشاعره وأحاسيسه خلف ربطة عنق..وزجاجة عطر ..وبدلة أنيقة وسيجار وكأن المشاعر كالريموت كنترول نتحكم بها ولا تتحكم بنا بطل معزوفتي هو رجل مهم ..بل مهم جدا...أحب طفلة ...وخبئها في قلبه..وأسكنها في جزيرة بذاكرته..يزورها في الأحلام وربما في حالات اللاوعي..يخاف أن ينكشف أمر عشقه المجنون ...لفتاة لا تعرف بالأصل أنه يعشقها...نسميه حب من طرف واحد ومكتوم... صراع بين الإعتراف واللأ... يستحق الشفقة ..فالأضواء أعمت بصيرته وبصره...حتما هو من سيخسر في النهاية...الحب المجهول يخلق ويموت لأنه يعيش في الظلام...شمس الحب الدافئة حرم منها ...كيف تتوقع النهاية قلتها وب إختصار ...لمسة عزاء سيدي هذا الأنسان عاشق حد الثمالة...مكابر حد الموت أتمنى ان أكون قد وفقت في توضيح بطل حكايتي ... س اعود لك بإذن الله بعد أن أشرب قهوتي نسيت أن اقول .(((سعيدة بك ...وممتنة لك ...أيها الرائع))) |
تُرى......يا راما الحس والحرف الحائر الجميل......
العزاء كان ......لمن؟؟؟؟؟ للكاتب أم للبطل؟؟؟ |
اقتباس:
حللت أهلا ووطئت سهلا مّر وقت لم نراك هنا بيننا ســ أجيبك وبسهولة...العزاء هو للبطل...يااه كم أشفق عليه ...يتألم هو ...ويكابر ... لــ روحك ريحان...ولـــ قلبك جورياتي |
الفيلسوفة الصغيرة راما:
أجدتِ الترميز إلى درجة جعلتنا نحار فيها مع هذا الذي" ينثر العطر لمسة عزاء" كم راقت لي هذه العبارة الأخيرة، وما قبلها جعلني أقرؤه عدّة مرات لأقول لك بصوت عال: أنت مبدعة مودّتي... |
اقتباس:
نورتِِ منابر وحرفي واسعد الله قلبا ينبض بين ضلوعك آيــة إكتملت لوحتي وتزينت بك من روحي كل الحب |
ألف إجابة تترنح، خلف كل سؤال بعيد عن وثوق القصد كلها تدري.. وتدَّعي عدم الفهم والكل يصافح بأناقة!. هو.. يُطيل المكوث، لأن الشاهد أعمى.. ذلك الـ يبيع كحلاً "علامة" قوَّة البصر لكن.. للبصيرة مجسات أخرى. ولاعزاء للماجدات.. اللواتي على قيد الأمل. هذا هو شأن الآن، شقيق الأمس المشاكس. محبتي أُخيَّتي راما. |
اقتباس:
التوقيع مشاكس |
اقتباس:
دمت بخير..أخي ونورت الحرف والمكان قراءة أنيقة كــ ريشتك |
اقتباس:
الكاتب ..يقوم بواجب العزاء للبطل ولو قرأت تعليق الأستاذ أيوب صابر ..وردي عليه ..لما شاكستني مشاكسة موفقة ومرحب بها ... |
الساعة الآن 11:42 PM |
|
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.