![]() |
نص جميل أجتمعت فيه عواطف مختلفه جعلته نبضاً حي بكل معنى للكلمة حرارة العاطفة كانت جلية رغم كل العتاب رغم كل الغضب رغم الذهول والحيرة لم تخفت وتيرة العاطفة ابداً سلم فكرك |
مازن الفيصل :
سعدتُ بأنك استطعت أن تسمع هنا شيئا وسعدتُ أكثر بإعجابك . دمتَ بخير . . |
خولة الراشد :
عزيزتي .. هطلتي هنا حتى إرتويت .. إستشعرتُ حروفكِ غيثا كريم زرتي الحرف بجمال بقي بعدكِ برائحة عطر أنيق ^^ .. ~~ أتعلمين .. "نحن" حين يقسمونها باختيارهم فتصبح (أنا وأنت وهو وهي) ينتج عن ذاك التقسيم ذهول ذهول يصيبنا "بالخرس" وحين ننطق تكون حروفنا مفجوعة بصدق فتُنتِج أسئلة كأسئلة طفل إستوعب أنه شخص آخر غير أبويه .. فيسأل ليستكشف عالماً يريد أن يتعرف عليه ليقل إحتمال الخطر (: .. تشرفت بكِ |
عبدالحكيم مصلح :
أهلا بك .. ~~ صحيح لا يمكن التنبؤ به وحده يستطيع أن يُعَرِف ذاته المتقلبة . ~~ دمتَ بخير |
ريم الحربي :
شكراً لكِ وشكراً لقراءتك التي وجدت نبضاً وسط الإحتضار . .. وسلمتِ من كل شر عزيزتي .. |
سيدتي الجميلة.. عِمتِ مساءً حوارية الذات، ومشاكساتها.. تنم عن وعي عالٍ، وكبير إذ لما تبتدئ بالأسئلة، فأنها تُعرب عن صدق وطيب. لكني.. أعتقد أن هذا النص يجنَّس ضمن الرسائل، لا بوح المشاعر، التي لها أسسها المعروفة. وبقراءة سريعة للنص، دونت ملاحظات بسيطة.. "ما" تقال لغير العاقل، وكان الأجدى بك أن تقولي "من" هذا أولاً وأولاً ايضاً.. لي رأي بأول مفردة في هذه الرسالة.. كون استخدام (عند) المكانية هنا خطأ بائن.. وكان الأولى أن تكون (حين) الزمانية محلها.. كون التفكير كان في ساعة صفر، لافي مكان معين. ثم تبعتها مفردة (خرجت) في جملة "خرجت كلمات لا تشبه حقيقتك في قلبي" وهذه المفردة، تقريرية، وليست شاعرية. "أنت أصبحت (ألم)" وكان الأجدى أن تكون أمسيت، أو بت.. محبتي واعتذاري. |
مرحبا بك أستاذ : عمر مصلح
أثريتني وسعدت بذلك ^^ ~~ "ما" قصدت بها مخاطبة غير العاقل فيه وإعتقدت بأن "أصبحت" ستكون أفضل لأن المقصود أنه تغير من حال لحال أما "بُت ,وأمسيت" شعرت بأنها ستعطي مفهوم أنه ساكن على هذا الحال ! وحقيقة لا أعلم إن كنت أصبت :) ~ ولا زالت قامتي أمامك طفلة تستقي علما من أستاذها بخجل وشكرا لك . |
العزيزة مها سلام عليك لفت نظري العنوان ( ما أنت ؟) مممممممم عتاب رقيق ... وبوح غريب الأسلوب أعجبتني : ((( فلا أنت سالب لتُصفَع .. ولا أنت موجب لأبتسم ..))) أسعدك ربي .. تحية ... ناريمان الشريف |
اقتباس:
أحرجني جداً ردك الباذخ التهذيب هذا وكلنا في طور التعلّم، فأنا مؤمن بالمثل المصري "يموت المعلم ولايتعلم" وما ذهبتم إليه يقع ضمن المعنى الباطن، وهذا من حق الأديب طبعاً. معرفتكِ مكسبت أيتها الجميلة. |
أستاذة :ناريمان
أهلا .. وعليك سلام وألف رحمة وسررت جداً لأنكِ هنا دمتِ بنور من الرحمن |
الساعة الآن 12:53 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.