![]() |
اقتباس:
ممتنة لك ولتوقيعك ولــ ألق حضورك مودتي وكل التقدير |
اقتباس:
يا عذبة الحضور طوقتِ عنقي بعقد من الألماس بحضورك من روحي الف شكر |
اقتباس:
أ.الجيلالي محمد وجودك أنت الأجمل كن هنا وكن دائما بخير بحضورك حرفي يسمو |
لو انك كتبت قصص وروايات بهذا الاسلوب الوصفي التصويري العذب الجميل المرهف والسهل الممتنع لكانت من اجمل ما يُكتب... واضح انك مهووسة في المغادرة والذهاب وليس البقاء والاقامة والاياب. ايعقل بعد كل ذلك الانسجام والالتقاء الروحي الذي وصل حد الانصهار ان يهزما بكل تلك البساطة ويفترقا؟! اعجبني انك جعلت بطل نصك يتيم وذلك اهم اسرار الروعة والتأثير غير المعلنة التي يشتملها النص. |
اقتباس:
اهلا بك أ.ايوب صابر والله لو كنت اعلم اعلان مغادرتي سيأتي بك لأعلنته من عام عالأقل وشوشة صغيرة:: صدقا إبتسمت عندما رأيتك هنا معي سنعود الآن للنقاش سيدي لست مهوسة أبدا في المغادرة لكن عالمي يضيق بي أحب الإستقرار لكن دعوات التحليق تطاردني أما عن الفراق بعد الإنسجام ..إسمح لي أن اوضح نقطة مهمة التقيا في المساء اي في الليل المعتم لم ترى من هو ولا هو عرفها سمع فقط صوتها وعندما أشرقت الشمس توضحت الأمور وعرف بأنه مهما حاول فلن يصل اليها قررت التحليق وسكنت السماء وهو سكن الأرض (انا يتيمة والحمدلله) شعرت به جدا والآن لا يسعني الإ شكرك وتحيتك من روحي باقة جوري |
سردٌ قصصي جميل وأخاذ
أجادت به كاتبته لغة الايحاء أدركا أن قلبه لا يتسع لأطفالها الملونين وعصافيرها وزهورها تركت قراءها يغوصون في بحر معانيها ويستنتجوا ما يستنتجوا وطبقت المثل القائل أن المعنى بقلب الشاعر ولكن البلاغة والاسلوب جعلنا نشاهد لوحة سريالية بريشة راما والوان قلبها واصباغ ايامها واطار عالمها ومعانٍ آثرت أن تبقى الا ...لغزا دمتِ بخير |
اقتباس:
اهلا بك لأول مرة تتأخر بالحضور كنت في السابق أول الموقعين نعم يا اخي المعنى والمغزى والهدف في وجدان راما رأيك بالتأكيد أسعدني وطوقني بــ أطواق الياسمين مرورك بطعم (حلوى المن والسلوى) شكرا واحدة لا تكفي |
والكثير من القنافذ تلتهم رقة حلم الأنثى ! رائعة وأكثر يا راما .. لك من قلبي ألف ياسمينة . |
اقتباس:
صفاء أحسنتِ والله اني قلت نعم بصوت مرتفع من فرحتي بك هو ما اردت قوله وانا في قمة حزني وصدمتي من روحي كل الحب |
أختي الفاضلة راما حفظها الله
البعض يكتب لمجرد الكتابة ، والبعض الآخر يكتب كي يُمتع الآخرين ، شجر الليل يتنفس من بريق هذا النص ، مع أن الحزن لا ثقل له في النصوص الا أنه مثير أحيانا ، تحيتي وأحترامي مع جوري القدس بهية المدائن ، |
الساعة الآن 07:14 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.