الفاضل عبد الحكيم:

انتظرت مرورك من هنا، وها أنت تعطر صفحتي بأريج جوري القدس بهية المدائن.

شكرا لك.

لأننا بشر لا نلجأ لله إلا عند المحن ..

و لو فكرنا أكثر لتوجهنا له كلّ حين ..

روحانية جميلة مِنك يا آية

أحببتك بالفعل

صافي الود

اللهم آمين
جميلة أنتِ عزيزتي
بوركتِ

كلماتك مشرقة إشراقة روحك الطاهرة.
أيتها الجليلة:
جلال حبك يمجده نبضي يوما بعد يوم.
دمت محبة.

شرفني مرورك يا عطرا رش صفحتي.
الغالية : راما
تقبلي خالص مودتي.

تكفينا هذه الكلمة حتى نشعر بالأمان من غدر الزمان

وتنشرح صدورنا بذكر الرحمن ..

عزيزتي ~ آية

بوركتِ وحفِظَ الله لكِ من تحبّين ~

وأنت ممن أحب، فحفظك الله تزيين هذه الصفحات بعبق الأمل
الذي حمله اسمك وحملني على كتابة هذه الأسطر حين
انقطع الرجاء إلا بالله وبأملنا في عطاءاته التي لا تنتهي.

تقبلي خالص مودتي.

أ.الحمـــصي
بهاء حرفك أهال النور على حرفي
فأراه اليوم مبتسما لطلتك البهية
وعبورك العطر من هنا.

لك خالص الود والتقدير.

اللهمَّ آمين
بارك الله بك آية