رد: قالت خُطاي
اقتباس:
وحاشا لله أن يكون له ند أو يكون له ضد أو يُوضع في موضع مقارنة شهود الله في الدنيا ليس برؤيته حق الرؤية ولكنه شهود الروح لملكوته ومدى عظمته...أي ادراك عظمته من مما أوجده في السماوات والأرض. ومعرفته حق المعرفة...و الشهود ياحبيبة يرتقي بالعبد لمقام المقربين....هذا الذي أراه وهل تستوي الظلمات والنور... الشاهد عندما نتحدث عن النفس...وما تُزين وما تُملي وما وما...هل يستوي حديثها مع النور العميم هنا الأمر فكري ولس ملموس أو مقارن في الأمرين أي نقتطف ما يتركان من أثر ومن الغير الممكن أن نقارن الله سبحانه وتعالى بأي شيء ليس كمثله شيء .............. لا أحب الجدل في ديني وأدفع الإختلاف عني ما ستطعت....فعسى أحد المشرفين يمحو عبارة لا يستوي الضدان ولك الشكر العميق على مروراتك النقدية الجميلة والتي هي عين ما ابحث عنه مودتي الخالصة لنجمة المنتدى |
رد: قالت خُطاي
ترجواْ الألف الزائدة وما عليها من سكون جائزة في الرسم القرءآني وهذا الذي تعلمته
أما عن الشدة التي وضعتها فكانت عن طريق الخطاء وللاسف لم ألحظها بعض العلات من التسرع في الكتابة وبعضه انسبه لعطب في الكي بورد فعساك أنت أو الاستاذ ياسر أن تقوما بتعديلها ولكما مني خالص الشكر |
رد: قالت خُطاي
قالت خُطاي . . الدنيا زاد ما بعدها تخير الذي ستكنزه حلالاً طيباً أو قوتاً دبّ فيه السوس |
رد: قالت خُطاي
قالت خطاي . لم أتعثر ذاك توفيقك وما أقلّت فهو رحمتك وما تجاوزت عنه عفوك فكيف...لا أجدّ الخطى إليك |
رد: قالت خُطاي
اقتباس:
وما أشرتِ إليه من جواز كتابة (أرجوا) بالألِف .. خاصٌّ بالرسم العُثمانيّ للمصحف وقد اصطُلِحَ بعيدًا عن رسم المُصحف على كتابة: ترجو/ أرجو/ نرجو وأشباهها بدون ألِف لتمييزها عن واو الجماعة في: ذهبوا فهِموا قطعوا عَلِموا ، منعًا للالتباس.. وأظن أنه قد سبق للشاعرة خديجة القاسم تنبيهك إلى حذف الألِف من فعلٍ مُعتلٍّ مُشابه أمّا عن التصويبات فليس لي تعديل أي منشورٍ هنا لعدم الاختصاص ولكن يبدو أن أخي الأستاذ ياسر قام مشكورًا بالواجب فأثلج صدري بيْدَ أنه نسي محو التعبير المثير للجدل عن الضدّين :) تحياتي لكما و :45::45: |
رد: قالت خُطاي
اقتباس:
والقصدُ كذلك؛ فالأحرى بنا أن نتحدث عن التأملّ والتدبّرِ وليس بلبلة فكر القارئ وإثارةِ حفيظتِه بمصطلح (رؤية الله) فالآية صريحة في الدعوة إلى التأمل: (إن في خلقِ السمواتِ والأرضِ واختلاف الليلِ والنَّهارِ لآياتٍ لأولي الألباب) ولا يجبُ بحالٍ من الأحوال أن نسترسل في المجاز بتفسيرِها بأن التأمُّلَ مُعادِلٌ لرؤية الله وقانا اللهُ وإيّاكم شرورَ الإيغالِ فيما أوغلَ فيه الحلّاج؛ فأبعده عن الطريق كما حقق سيرته المؤرخون والشيءُ بالشيءِ يُذكرُ، تحضُرني في هذا المقام الآية: "وإذْ قُلتُمْ يا موسى لن نؤمِنَ لكَ حتى نرى الله جهرةً فأخذتكُمُ الصَّاعِقةُ وأنتم تنظرون" (أكتُبُ من الذاكرةِ؛ فصوّبيني إن أخطأتُ يرحمْكِ الله) بُورِكتِ يا طيبة ودام عطاؤكِ الشاعريّ أينما يممتِ ولك حُبّي و :45: |
رد: قالت خُطاي
اقتباس:
محبتي |
رد: قالت خُطاي
اقتباس:
سؤال هل أحذفها كأن لم تكن :20::20::20::20::20::20: |
رد: قالت خُطاي
شكرا للأستاذة ثريا على حضورها الراقي ومنك أستاذتي نتعلم.
الأستاذة ابتسام السيد، أستاذنا الغالية ثريا تبعد الشبهة عن نصك وتقترح ما يجعل القارئ يحس متعة في القراءة بدل أن تستوقفه بعض الإشكالات ويأتي بتأويلات أنت بريئة منها. حفظك الله ورعاك وزادك علما وأدبا. |
رد: قالت خُطاي
اقتباس:
لكما مني خالص التوقير والتقدير |
الساعة الآن 10:43 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.