أخي الشاعر المتألق فائز اليوسف

قصيدة جميلة شيقة فيها من جماليات الشعر الكثير

دام لك الألق الجميل

الشاعر القدير
فائز زكريا
كل عام وانت بخير
سلمت اناملك على تلك التحفة الشعرية
والصورة الرائعة

الأديب الغالي والصديق الأغلى : حاتم الحمد .




بمرورك العاطرانتشت جوانح القلب ...

وازدهى بأزاهير ثنائك بستان الروح


لله درك من وفــيٍّ تؤنس الفؤاد بعذب حروفك !




دمت بمودتي وفيض امتناني

يصف الشاعر في هذه الأبيات شعوره في حالة فراقه لحبيبته ( ليلى) فيقول بأن الشمس تغيب عند وداعها، وفي ذلك كناية على حالة الكرب التي تصيبه لفراقها. كما أن ليله يصبح قاسيا مرا ونجد أن الشاعر هنا يشخصن الليالي فيجعلها مثل الرحى التي تطحن السهد والمرارة لفراقها.
ولا يتوقف الأمر عند ذلك بل تعجن الأيام طحين المرارة والسهد، وتجعله جمرا بدل العجين ليخبز على نار الشوق والحب، فيأكل هو علقما ويغمس حنينا وأشواق. كما انه يشرب الغصة بدل الماء أو الشراب ولكنها غصة حارقة (تلظى) فتحرق من الشاعر حتى أنينه.
ثم يصف الشاعر مدى حبه ل ليلى والذي تعتق في روحه حتى أصبح الفؤاد طيعا لها ورهن أشارتها.
وفي البيتين الآخرين يوضح الشاعر مخاطبا حبيبته بأن الأشعار المليئة بالأمنيات لا تكتب لأحد سواها، والتي حينما تكتب عنها تكون عطرة جميلة وذلك لشدة جمال ليلاه تلك. ثم يصفها تحببا وإيضاحا لعمق المشاعر نحوها بأنها عينه إذا نامت عيونه وأن حُبها هو الحقيقة المطلقة في سفر اليقين.

قصيدة جميلة ومكتوبة بأسلوب السهل الممتنع رغم استخدام مفردات غنية وزاخرة بالمعاني. وتدل هذه القصيدة على مقدرة الشاعر على القول الجميل.

الشاعر الغالي : عبد العليم زيدان .



ازدانت شرُفات بوحي بأكاليل ورود حروفك ....

كم أنت بهيٌّ أيها المبارك الفــذ !





دمت بعابق مودتي وامتناني

الأديبة الغالية : مريم جبران عودة .





مرورك العابق في رواق بـَـوحي أطرب بلابل القلب


وبديع ثنائك زيـّن حدائق شـدوي





دمت بعاطر شكري وامتناني

أنا الآن رجعت إلى برلين وعاد المشكلة القديمة في الكتابة
أختصر وأقول جميل أنت وما كتبت
إعجابي وتصفيقي

الأخت الأديبة : هالة نور الدين .


خمائلُ من زنبق المشاعرجمـَّـلتِ بها شرفات بـَوحي ...

فتعطرتْ فضاءات قوافي القريض عندي

مرورٌ عابقٌ بأريج مدادك الدافق...




دمتِ _ هالة _ بفيض مودتي واحترامي