|
رد: خروف عيدنا ....!!!!!
اقتباس:
شكرا بحجم السماء ثريانا الفاضلة على الإفادة وأنا أيضا أثق في بقدراتك في المجال وحرصك على سلامة اللغة وانضباطها ... سأقوم بالتعديل فورا . شكرا مرة أخرى على تواجدك/ وجودك بالقرب.. لا حرمنا الله منك . تحياتي وتقديري :43: |
رد: خروف عيدنا ....!!!!!
السربة تستعمل بكثرة في المغرب بمعنى فرقة الفرسان في مواسم الفروسية.
وأعتقد أن تغييرها بالسرب وإن كان مطلوبا لغويا، إلا أنه يفقد النص بعض جماليته لما يحيل عليه معنى السربة من الانقضاض السريع، الذي يرتبط في أذهاننا- خصوصا نحن المغاربة- بالعدو الشديد للخيل في مضمار الفروسية. تحياتي وتقديري |
رد: خروف عيدنا ....!!!!!
اقتباس:
ولكن لأنها كلمة فُصحى، ونحن هنا بإزاء أدبٍ فصيحٍ يَسَعُ كل ناطقٍ بالضاد، لا مغربيٍّ محليّ اللهجة وهو ما يعني إمكانيةَ ترجمتِهِ إلى لُغةٍ أخرى .. ليكون أدبًا عالَميًّا فالكلمة الفُصحى والمعاني الإنسانية أو إنسانية التأويل هي من دعائم هذا التحليق العابر القارّات ولا ننسى أنه خروفٌ لا غزالٌ يُجيدُ العَدْوَ فيحتاجُ إلى سرعة انقضاضٍ ومُطاردة ولأنني ضيفةٌ على هذا الركن؛ قلتُ رأيي بتَجَرُّدٍ وبِلا إلزام والأمرُ إليكما :45::45: |
رد: خروف عيدنا ....!!!!!
اقتباس:
وثق ب أو في يحملان نفس المعنى اللهم إلا إذا كان الغرض هو تفادي تكرار "في" في الجملة : أما التواجد في المعاجم الأصلية القديمة فيعني إظهار الوجد أي الحبّ الشديد، ولم يَرِد بمعنى الوجود وإنما هو خطأ شائع ،و إن كان هناك من أهل التيسير من صحح استعمال المحدثين هذا ومن هؤلاء الدكتور أحمد مختار عمر، قال في معجم الصواب اللغوي: "عليكم التواجد في أماكنكم في التاسعة صباحًا". ويمكن تصحيح هذا الاستعمال بناء على أن المجرَّد الذي يدلّ على الوجود هو "وُجد" المبني للمجهول، فحين أراد المتكلم تعليق الفعل به على سبيل الفاعلية جاء بإحدى صيغ المطاوعة وهي "تفاعل"، وقد أثبتت المعاجم الحديثة هذا الاستعمال ومنها الوسيط والأساسي، ونَصَّا على أنه مولّد أو محدث ...والصواب المهجور مثلما تفضلت هو الوجود الذي يعني الحضور.. شكرا جزيلا على الإفادة.. أسأل الله أن يحفظك بما يحفظ به الصالحين من عباده.. تحياتي وتقديري. |
رد: خروف عيدنا ....!!!!!
اقتباس:
وفيما قلتَ أو توصّلتَ إليه دَعمٌ لندائي الدائم باستعمال شكرًا لوجودك وليس لتواجدك أما الثقة فهي عادةً ب وليس في.. وكلي ثقةٌ بك، وبمصادركَ الموثوقِ بها :) والظن مثلُها (وتظنون باللهِ الظنونا) معًا على الطريق جزاك الله خيرًا ولك مثلُ ما تميتَ لي من خيرٍ وأكثر :43: |
رد: خروف عيدنا ....!!!!!
الذبح في الحالتين واقعٌ، كان عليه أن لا يكون خروفاً منذ البداية، أو أن يتعلم كيف يمسك سكيناً ليكون نداً لذابحه،
النص قصيرٌ جداً .. جداً كل الودّ |
رد: خروف عيدنا ....!!!!!
اقتباس:
جزيل الشكر على قراءتك للنص وتقييمه وهذا من دواعي سروري. تقبل خالص التحايا. محبتي. |
الساعة الآن 10:06 PM |
|
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.