|
رد: مَجْمعُ الأمثال
.... رُبَّ جِزَّةٍ عَلَى شَاةِ سُوءٍ ....
الجِزَّة : ما يُجَزّ من الصوف . يضرب للبخيل المستغني . |
رد: مَجْمعُ الأمثال
.... رُبَّ مُسْتَغْزِرٍ مُسْتَبْكِيءٍ ....
يقال : استغزرته ، أي وجدته غَزيراً ، وهو الكثير اللبن ، واستبكأتُهُ :أي وجدته بَكِيَّاً ، وهو القليل اللبن . يضرب لمن استقلَّ إحسانك إليه ، وإن كان كثيراً . |
رد: مَجْمعُ الأمثال
.... رَجَعَ عَلَى قَرْوَاهُ .... أي على عادته ، وهو فَعْلَى من قَرَوْته أي تتبعته . يضرب لمن يرجع إلى طَبْعه وخُلُقِه . |
رد: مَجْمعُ الأمثال
.... رُبَّ عَيْنٍ أَنَمُّ مِنْ لِسَانٍ ....
هذا كقولهم " جَلَّى مُحِبٌّ نَظَره " وكقولهم " شَاهِدُ اللَّحْظِ أَصْدقُ " |
رد: مَجْمعُ الأمثال
.... رُبَّ حَالٍ أَفْصَحُ مِنْ لِسَانٍ .... هذا كما قيل " لِسانُ الحالِ أبينُ من لسانِ المقالِ " |
رد: مَجْمعُ الأمثال
.... رَحِمَ اللهُ مَنْ أَهْدَى إِلَيَّ عُيُوبِي .... قاله عمرُ بن عبد العزيز رحمه الله تعالى . |
رد: مَجْمعُ الأمثال
.... رِزْقُ اللهِ لا كَدُّكَ .... أي لا ينفعك كدُّكَ إذا لم يقدَّر لك ، قال الأصمعي : أي أتاك الأمر من الله لا من أسباب الناس ، وهذا كما قال الشاعر : هَوِّنْ عَلَيكِ فَإنَّ الأُمُورَ بِكفِّ الإلهِ مَقَادِيرُهَا فَلَيْسَ بِآتِيكَ مَنْهِيُّهَا ولا قَاصرٌ عنكَ مَأْمُورُهَا |
رد: مَجْمعُ الأمثال
اقتباس:
ما أجرأ هذا القول !! وكم هو معبر !! قرأت ذات مرة في تفسير الآية ( ما لهذا الكتاب لا يغادر صغيرة ولا كبيرة إلا أحصاها ... ) الى آخر الآية .. أن الصحابة رضوان الله عليهم سألوا رسول الله صلى الله عليه وسلم عن هذه الآية فقالوا : يا رسول الله .. أما الكبيرة فعرفناها فما الصغيرة ..؟ قال : الغمز واللمز والغمز يكون بالعين واللمز يحدث بتحريك الشفتين بالتواء والغمز واللمز لا يحدثان إلّا للتعبير عن حالة اشمئزاز وسخرية .. وكأن العيون تتكلم من غير كلام والشفتين تتحدثان من غير صوت .. وقد يكون فيهما نميمة أكثر من اللسان أعذرني أطلت شكراً وتحية |
رد: مَجْمعُ الأمثال
على فكرة .. خطر في بالي الآن عنوان جديد ل موضوع فوائد لغوية تحية ... ناريمان |
رد: مَجْمعُ الأمثال
اقتباس:
حواراتك وأحاديثك كلها فائدة رحم الله والديك وأسعد صباحك |
الساعة الآن 01:45 PM |
|
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.