![]() |
رغما عني
أستفيق كل صباح ألملم أشلائي: إسمي وتاريخ ميلادي وعنوان بيتي يداهمني السؤال : إلى أين السفر؟ رغما عني أتوجه إلى مكان ما فأكتشف تشابه الأمكنة أعود مساء لأستلقي فوق نفس السرير الميت فكيف يمنحني الحياة ؟ |
رغماً عني أشتاقك ..
رغماً عني أكتبك .. رغم كل المعاهدات والصكوك التي أبرمتها مع رجل النسيان ضدك..! |
و رغما عني أغيب طويلا لكن ما يمنعني أكبر من أن أتركه
فالسموجه من أهل المكان و أهلي و الدعاء لنا بظاهر الغيب بما تجود به أنفسكم لكم من الود فحوى الياسمين بعدد قطرات مياه النيل الباكي على دماء الشهداء الأبرار |
رغما عني
ارفع هاتفي النقال واطلب رقمك لتبداء امسية من السهر والعذاب والشوق والحنين شكرا اخيتي لهذه المساحة واعذريني في مروري[GASIDA="type=1 color=#FF0000 font="bold x-large Arial, Helvetica, sans-serif""][/GASIDA] |
اقتباس:
أخي أحمد الويسي .. صباحي طيب الضوء مع إطلالتك المشرقة .. وعرفاني يهتف لحلولك ب " مرحبآ " بحجم أورانوس .. وضحكة أندروميدا من خلف جدار الكون .. سلام على روحك .. |
اقتباس:
أخي أحمد صالح .. لا تثريب على الغياب إن كان مبرره يتوهج بعطاء باهر .. ما زالت القلوب البيضاء تبتهل لكم أخي بفيض من الرجاء للعظيم .. بأن يحق الحق جل علاه .. وينصر من كان على شاكلة الأنقياء .. نترقب عودتك بحول من قال " ألا إن نصر الله قريب " سلام على روحك .. |
رغمآ عني .. وكحد فاصل بين الربكة .. والشرود .. بين الحشود التي كنت أناوشها بنبرات باسمة .. كنت أحدق في الفرح .. حين داهمني ذاك الغمام .. تأتيني استفاقة الوجع .. وتتربص بمساماتي الصامتة .. كانت الرعشة على وشك أن تغادرني إلى موكب الليل .. فإذا بفوج من الأنفاس يستنجد بها .. لأنه ظل حبيس الجهة اليسرى من قفصي الصدري .. |
رغما عني أخالفك ... وأن الحزن كلمة .. و الفرح سطور وبين الحزن والفرح إبتسامة بيضاء ... |
رغمـًا عني
وقيــْـد ٌ ينكسر ُ عـُـنوة ً ويتحرّر لـ يلحق بـ ركب ِ الأشواق ~ |
رغما ً عني .. تعشق ُ أجنحة عصافيري كفوف الريح ِ |
الساعة الآن 05:34 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.