![]() |
اقتباس:
هي طلقةُ الكلماتِ أسبقُ للنهى من كلِّ ما صنعَ الأنامُ وأطلقوا وانظر إلى الكونِ الفسيحِ نجومه لترَ الدليلَ على المقالِ يصدِّقُ تلقَ النجومَ بنظرةٍ في خاطرٍ ما بين جفنٍ يستبينُ ويُطبقُ والجـانُ كـم يتشدقونَ تمكُّناً والعالمـون بنورِ ربي أسبقُ هذا سليمانٌ وقصةُ ملكلـــه بلقيس جاء بها العليمُ الأحذقُ |
اقتباس:
هل غادر الشعراءُ صبّاً يُحرَقُ أم هل سئمتَ الدارَ حين تفرقوا سُقيا لعهدٍ ضمّنا بوشيجةٍ وأرى الوشائجَ بيننا تتمزّق دعْ عنك عنترَ في معلّقِ شعرِه كلٌّ بشاشةِ حاسبٍ متعلّقُ أفلا يطلُّ على صديقٍ طارقٍ فلربما رضيَ الصدى مَن يطرقُ عبدَ السلامِ هلمَّ نغفو مثلَهم فالنومُ في جو الكآبةِ أخلقُ إني ضجرتُ من القوافي ها هنا الكلُّ غافٍ. فيمَ نحن نحدّقُ؟! |
اقتباس:
آهٍ صديقي حسبُ قلبي علَّةً أنـــي بنجــــمٍ آفـــــلٍ أتعلقُ دأبي معانقةُ السرابِ وها هنا وطني وإن يقسو الزمانُُ ويسحقُ أجري وشؤمي سابقٌ لخطى دمي فمتى خطايَ لسوءِ حظي تسبقُ؟ هذا السؤالُ وهل هناكَ إجابةٌ ؟ من يفتحُ الغيبَ الذي هو مغلقُ ؟ آهٍ على الأيامِ لو تدري الذي في القلبِ كانتْ في الضنى تترفقُ حسبي بأنك يا أخيُّ مؤانسي وقوافل الغُيَّابِ يوماً تشرقُ |
اقتباس:
إني هنا فوق الحروف أزقزقُ ومعي فواد في السجال مُعلقُ عمرٌ بنظم الشعر أروع شاعر تتزلزل الدنيا إذا يتألقُ أما زريق في القريض مصيبةٌ يتكهرب الشعراء لما ينطقُ لي عودة بعد مباراة النشامى يا نشامى |
اقتباس:
الله حسبك يا صديقي فاصطبرْ قد يقتضي الفرجَ المعجَلَ ضَيّقُ حالي كحالكَ غربةٌ وتوحشٌ ولوَ انّ أهلك في المكانِ تحلّقوا هي غربة للروحِ تجرع كأسَها لرهيفِ حسك أيها المترقرقُ يشقى الأديبُ بهمه ويراعهِ والجهل يهمي بالهناء ويغدقُ |
اقتباس:
إني عذرتُك والفريقُ مُحلقٌ وقلوبنا من حوله تتحلقُ سرقتْ لنا اليابانُ فوزا سائغاً بتعادلٍ باللهِ كيف يُصدَّقُ لكنها كُرةٌ بآخر لحظةٍ خطفوا بها هدفاً ونحن الأسبقُ واليوم يا سلطان موعدُ فوزهم يا للنشامى الصِّيدِ لا لا تُخفقوا |
الصبر مفتاحٌ فلا تتحيروا هل للذي يهوى الأنام ....يفرق ؟ هذا الإخاء يفوح عطر وشائج فارفق بربك فالجوى يتحرق إن أنت لم تصبر ومنه علامة من ذا أيا عبد السلام سيرفق |
اقتباس:
الصـــبرُ بشِّـــرْ كـلَّ متشـحٍ به يا صـاحبي هذا الكلامُ الأصدق والجهـــل طوبى للجهولِ وحالهِ (وأخو الجهالةِ في الشقاءِ) يحلقُ والغربةُ العمياءُ تعرفُ موطني بقياسِ أقدامــــي وهـذا مـنطقُ فأبـــدِّلُ الأوطـــــان كـــل دقيقةٍ أخطو بها من حيث رجليَ تطرقُ وكـــأنَّ توبةَ غربتي يا صاحبي عــــن غربتي لحدٌ رحيبٌ ضيِّقُ أخشى أخي أن تعتريك وساوسي وينالكُ الألمُ الســــفيهُ المقـــــلقُ أرأيتَ في شـعري علامَ تهرُّبــي ؟ صوبَ الحســـــــانِ لحبِّهنَّ أُلفقُ والمــجدُ للأردن نرجو فوزهـــا لو أنَّ ما لي في الملاعبِ معشقُ |
اقتباس:
أهلاً نبيــلُ وأنت لاسمكَ أليقُ بل أنت غصنٌ للفضائلِ مورقُ يســاقطُّ الثمـــــرُ الجنيُّ بهزةٍ أو لـم يكن ثمرٌ.. ظلالاً يغدقُ إنَّ الذي سمَّاكَ باسمكِ صاحبي لا شكَّ في علمِ الفراسةِ ينطقُ فاغفرْ له اللهمَّ حيث مصيره والله أفضلُ مُــــنعمٍ يتصـــدَّقُ |
اقتباس:
ابداً تحنُّ إلى سجالكمُ الورى وتلوبُ حول أريجكم تتنشقُ يا صفوة الشعراء في زمنٍ علا فيه المحافلَ جاهلٌ متشدقُ عبد السلام وفي (حماةَ) عرينُه تخشى فصاحتَه السباعُ وتشفقُ أما النبيلُ فغصنُه كدمشقِهِ أبداً بأزهارِ القوافي مُورِقُ ودعوا ليَ السلطانَ إني عالمٌ بقصيدِه ولسانِه إذْ ينطقُ هو لاعبٌ في برشلونةَ عقدُه بالتبرِ ممهورٌ له ومُصدَقُ |
الساعة الآن 08:34 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.