رد: نفحات ياسمينية تدل طريقها...
القلب لا يتحدث لكن في أنصاف الليالي قلبي يصرخ يتعذب وكأنه يُصلخ! إن هذا كثير جدّاً على أفعال شخص إن هذا التخبط والتسخط أشبه بتعاطي المخدرات السكر والإدمان على شخص لم يجر جيّداً |
رد: نفحات ياسمينية تدل طريقها...
كانت محاولة فاشلة لإيقاف هذا الاشتياق حاولت بما أتاني ربي من قوة،، إن أوقف مشاعر هذا القلب ولكن هذا القلب يشتاق ويئن أضحك مرة،، وأبكي تارة أضحك اثنتين،، وأبكي ضعفاً |
رد: نفحات ياسمينية تدل طريقها...
غلبني اشتياقي أذهب عقلي وأسكرني كالأم الضائع ابنها تتخبط! أبحث في الأيام وأنبش عن الماضي أرى الصور فأضحك وتارة أراها ،، فأبكي لم يعد لي حيلة أصبحت أتخبط بسببك وبسبب اشتياقي لك أصبحت محجوزة القلب مع هذا الألم مع هذا الاشتياق ،، الذي يسكن قلبي |
رد: نفحات ياسمينية تدل طريقها...
هذا الصباح استيقظت من النوم باكرا على غير عادتي سمعت نفساً غريباً وكيف لي أن أسمع نفساً وأنا أعلم أن لا أحداً نائم بجنبي؟ توجهت بناظري على يساري وياليتني ما فعلتها |
رد: نفحات ياسمينية تدل طريقها...
تسارعت دقات قلبي حت خِلتُ مضغتي الصغيرة تسقط من صدري من هول ما رأيت نعم أراه هو ينام حذوي تمالكت نفسي واستجمعت قواي وأيقظته ( من أنت أيها الغريب وماذا تفعل هنا حذوي وكيف دخلت إلى هنا؟) ظل صامتاً لايتحرك مغطيّاً وجهه بلحافي مرت دقائق معدودات كشف بعدها عن وجهه وقال : أنا؟ وتسألين من أنا؟ أنا أنتِ ،، أنا ذلك المسافر إلى مدن الأحلام مدن أحلامك أنتِ،، تقابلنا هناك وطلبتِ مني المجيء هنا بجانبك،، فكيف تسألين من أنا؟ وحمل نفسه وترك المكان في رمشة عين نمت مكانه وتغطيت وصرتُ أبكي أبكي هجراً حتى في الحلم لا يٌفارقني أبكي ذاكرة مقيتة تخسرني كل نفيس وغالي أغمضتُ عينيّ واستسلمت لنوم عميق علّي ألاقيه مرة أخرى |
رد: نفحات ياسمينية تدل طريقها...
(حُرقة المعدة تُطفئها حبة دواءٍ أو مسكّن
ولكن! ما الذي يُطفِئ حرقة قلبي؟!) الشعراء هم الذين يموتون من قلوبهم |
رد: نفحات ياسمينية تدل طريقها...
اقتباس:
بعد الشر وراهم مسابقة لهم طولة العمر26-114 |
رد: نفحات ياسمينية تدل طريقها...
كل ما أحتاجه فعلا ذاك اللقاء كل ما أحتاجه فعلا هي تلك النظرات أهيم بدقائق معدودات تأسرني فيها كما العادة لا غير دع عنك كبريائك دع عنك شرقيتك وسلم نفسك للحظات من الجنون العابرات لحظات يعبرها الوقت لكي تظل راسخة فينا ما حيينا في مكانٍ ما. بما مألوف وربما لا سأنتظرك |
رد: نفحات ياسمينية تدل طريقها...
سأنتظر خيالاً يعبرني عساه حقيقة لا أريد لا شعراً ولا نثراً لا أريد لا غزلاً ولا نسيباً أريدك أنت كما أنت ربما لا تكفيني لغة الضاد في حبك ربما لا تكفيني لعبة الأبجديات التي أتقنها في إغراء رجل مثلك لكن الاستسلام لا يغريني لا يٌغري مدللة مثلي تعال واترك خلفك ما قلت وما قالوا |
رد: نفحات ياسمينية تدل طريقها...
تال للحياة الأخرى حيث الحياة بألوانها وأشكالها المشتهاة حيث أنا حيث الهناء تعال ودع عنك قوما لا يعرفون خفايا أسرار قلبي وقلبك دع عنك خرافات وتراهات لا تجدي |
الساعة الآن 01:44 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.