![]() |
|
رد: مَجْمعُ الأمثال
.... رُبَّ رَأْسٍ حَصِيدُ لِسَانٍ .... الحَصِيد بمعنى المحصود . يضرب عند الأمر بالسكوت . |
رد: مَجْمعُ الأمثال
.... رُبَّ ابْنِ عَمٍّ لَيْسَ بِابْنِ عَمٍّ ....
هذا يحتمل معنيين : أحدهما ، أن يكون شكاية من الأقارب ، أي رب ابن عم لا ينصرك ولا ينفعك ، فيكون كأنه ليس بابنِ عم ، والثاني أن يريد رُبَّ إنسان من الأجانب يهتم بشأنك ويستحي من خذلانك فهو ابن عم مَعنىً وإن لم يكن ابن عم نسباً ، ومثله في احتمال المعنيين قولهم " رُبَّ أَخٍ لَكَ لم تلده أمك " |
رد: مَجْمعُ الأمثال
.... رَزَمَةً وَلَا دِرَّةً ....
الرَّزَمَةُ : حَنينُ الناقة ، والدِّرَّة : كثرة اللبن وسيلانه . يضرب لمن يعد ولا يفي . |
رد: مَجْمعُ الأمثال
كنت هنا .. أسعد الله أوقاتك |
رد: مَجْمعُ الأمثال
اقتباس:
كان الله معك |
رد: مَجْمعُ الأمثال
.... رُدَّ الحَجَرَ مِنْ حَيْثُ جَاءَكَ ....
أي لا تَقْبل الضَّيْمَ وارْمِ مَنْ رَمَاكَ . |
رد: مَجْمعُ الأمثال
.... رَكَضَ مَا وَجَدَ مَيْدَانَاً ....
أي رَكَضَ مدة وجدانه المَرْكَضَ . يضرب لمن تعدَّى حدَّ القَصْد. |
رد: مَجْمعُ الأمثال
.... رُبَّ طَمَعٍ يَهْدِي إِلى طَبَعٍ ....
الطبع : الدَّنَسُ ، قال الشاعر : لا خَيْرَ فِي طَمَعٍ يَهْدِي إِلى طَبَعٍ وَغُفَّةٌ مِن قِوَامِ العَيْشِ تَكْفِينِي |
رد: مَجْمعُ الأمثال
.... رَبَاعِي الإِبِلِ لَا يَرْتَاعُ مِنَ الجَرَسِ ....
هذا مثل تتبذله العامة ، والرباعي : الذي ألقى رَبَاعِيَتَه من الإبل وغيرها ، وهي السن التي بين الثَّنِيَّة والناب ، يقال : رَبَاع مثل ثَمَان ، والأنثى رَبَاعِية ، قال العجاج يصف حماراً وحشياً : * رَبَاعِيَاً مُرْتَبِعاً أو شوقبا * ويطلق على الغنم في السنة الرابعة ، وعلى البقر والحافر في الخامسة ، وعلى الخف في السابعة . يضرب لمن لقي الخطوبَ ، ومارَسَ الحوادثَ . |
رد: مَجْمعُ الأمثال
.... رُبَّمَا أَصَابَ الأَعْمَى رُشْدَهُ ....
أي ربما صادف الشيء وَفْقَه من غير طلب منه وقصد ، وكثيراً ما يقولون " بما أصاب الأعمى رشده " مكان " ربما " قال حسان : إنْ يَكُنْ غَثَّ من رَقَاشِ حَدِيثٌ فَبِما تأكُلُ الحَدِيثَ السَّمِينَا قالوا : أراد ربما ، قلت : يجوز أن تكون الباء في قوله " فبما تأكل " باء البدل كما يقال : هذا بذاك ، أي بدله ، يقول : إن غثَّ حديثُها الآن فببدل ما كنت تسمع السمين من حديثها قبل هذا ، ومثله قول ابن أخت تأبط شراً يرثي خاله : فلئن فَلَّتْ هُذَيْلٌ شَبَاه لَبِمَا كانُ هُذَيْلاً يفلُّ وَبِما أَبركَهُم في مُناخٍ جَعجَعٍ يَنقُبُ فِيه الأَظَلُّ |
الساعة الآن 02:26 PM |
|
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.