|
رد: نفحات ياسمينية تدل طريقها...
اتبعت قلبي حينما كان الموضوع عنك لم أستمع لعقلي أو لمن حولي والآن أنظر! أنا ضائعة ومشتتة والأسباب تعود لجميع قرارات قلبي التي اتخذتها دون العودة لما يقوله عقلي ومن المؤسف جدًّا إن كل مابي الآن يصدُّ عنّي |
رد: نفحات ياسمينية تدل طريقها...
كيف تٌقال أحبك بصوتٍ خافتٍ وغير مسموع دون خوفٍ ولا تردد |
رد: نفحات ياسمينية تدل طريقها...
أنت استثناء لا تليق بك المقارنات
تتمادى كيفما تشاء وترغب… |
رد: نفحات ياسمينية تدل طريقها...
أرغب أن أستوطنك
وأحملك في كل مكان لأنك كل الأشياء التي أحبها |
رد: نفحات ياسمينية تدل طريقها...
كأن الحياة لا تأتي سوى من جهتك
وكأن كل الطرق أصبحت لا تؤدي إلا إليك… |
رد: نفحات ياسمينية تدل طريقها...
سأخبرك أمرًا
في قلبي مساحة تأويك أكبر من المساحات التي تخطر ببالك وأكثر من المساحة التي تحتويك الآن… |
رد: نفحات ياسمينية تدل طريقها...
شعرتُ من فرط تعلقي بك
كما لو أنني أتنفس من خلالك تلك الملامح كارثة قلبي لا أسعى إلا لبعثرة الحب على تفاصيلك… |
رد: نفحات ياسمينية تدل طريقها...
أنا لست بحاجة لأي شيء
طالما أعيش داخل تفاصيلك التي تفصل بيني وبين العالم |
رد: نفحات ياسمينية تدل طريقها...
لا تنظر لصلابتي على أنها أمر حقيقي
إنها تنهار حين تشتاق إليك تفقد توازنها حينما تصبح محور الحديث وأنت كل أحاديثي… |
رد: نفحات ياسمينية تدل طريقها...
ليلة لم أكتبك على صفحة قلبي
تكتبني أنفاسك على شفاه الشوق جوى واحتراق |
رد: نفحات ياسمينية تدل طريقها...
وإنه الشوق ينادي الليل للغرق بك
ويتعطر الفجر من شذاك وبنفسجك |
رد: نفحات ياسمينية تدل طريقها...
يطوقنا الحنين وتكتبنا اللحظات
روح تكتمل تتجذر بعبق البنفسج وتتشكل من غمامك تسافر بنا في سماوات الوجد لنكن وحدنا القصيدة |
رد: نفحات ياسمينية تدل طريقها...
حين خبأت يدك في يدي
ودسست أصابعك في تجاويف قلبي هل أخبرك النبض بأن الكون يقع عند أطراف أصابعك؟ رعشة احتلتني ومنذها والشوارع تتسكع في أوردتي… |
رد: نفحات ياسمينية تدل طريقها...
ما زال المساء يهديني أغنيات المطر
يرتب النبض على وقع زخاته ويعزفني بذات الصدق والحنين |
رد: نفحات ياسمينية تدل طريقها...
مللتُ كذبة الصبر
اصبري يا ابنتي اصبري يا ابنتي غدا سيشرق من جديد مللتُ من انتظار ذلك الغد الذي لم يحن بعد مللتُ الشعور بالعجز ومن المسافة الأشبه بالعقد صوت يصرخ بداخلي أشد من هزيم الرعد تهالكت عيناي من كثرة البكاء والسهد لا ليلي رقد ولا نهاري ورد |
رد: نفحات ياسمينية تدل طريقها...
استوطن قلبي إلى مرحلة عالية
حتى بدأت لا أشعر بي، فقط أشعر به وكأنّ في كلّ نبضةٍ حياته، لا حياتي… وكأنّ في كل نبضة، رسمة له مرتبطة بعيني لا تُزال … |
رد: نفحات ياسمينية تدل طريقها...
كل خطوةٍ على الأرض
صفعةٌ على قلبي من غيرك |
رد: نفحات ياسمينية تدل طريقها...
هل لي بطيفك
تحمل في طيّاته سؤالا عنّي كـ" هل أنتِ بخير" وأجيبك بكذبة نَعم، وتغمرني السعادة بذلك ؟ |
رد: نفحات ياسمينية تدل طريقها...
ردني إليَّ
فمنذ انطفائي على يديك لم أعد أزهر لم أعد أبصر لم تعد الأرض هي الأرض ولا عادت الأيام بك تمطر |
رد: نفحات ياسمينية تدل طريقها...
أسطر وأسطر وأسطر
لن تكفي وصف شعوري في لحظة وجع أسرار ليل لا تباح ولا تترجم وأذى حنين لا يرحم دموعي وليدة سطوة حبك ما كنت أخشاه حدث وأكل الفراق قلبي حسرة كيف تنقطع سبل وصالي وأنا لم أنته منك بعد؟ وأنا من يموت بك حبًا … |
رد: نفحات ياسمينية تدل طريقها...
حبك خلق في كل الأماكن حياة
لتموت من غيرك وتبعث فيها الروح متى ما زرتها معك أغرق في تفاصيل اللقاء معك كوب القهوة وأنت تمسك يدي وأنا في سكرةٍ أستمع لصوتك ورائحتك تعصف بحواسي فأقول: يا ليتها لم تكن خمس! حتى أستطيع أن أعطي كل تفصيلٍ حقه! |
رد: نفحات ياسمينية تدل طريقها...
لو اجتمع الناس كلهم
لم يعوضوا فقدانك وأنت وحدك تساوي العالم كله،، و" تزيد" ! |
رد: نفحات ياسمينية تدل طريقها...
يضمر الحزن داخلي يصلي داخلي ولا ينطق التسليم يتجلل ولا ينطق غير التقوى يكابر عن فرحي ويحصر أركاني وسط انغلاقه يزاحم أنامل النجوى ويبعد عنّي لغة الهوى ينزلق بقدمي، ويراوغ ملوحة وحدتي يدهس قيد أحلامي، ويجفل من ترتيب قصائدي إنه يُخيفني ويتمرغ بأصابعه فوق ستائري… |
رد: نفحات ياسمينية تدل طريقها...
يعلو في قلبي صوتك
تشغلني نظراتك تأسرني سكناتك فكيف أغفو وأنت تلهو في ذاكرتي ووجداني… |
رد: نفحات ياسمينية تدل طريقها...
ها قد ودعتك
وسرتُ في غابة الحياة وحيدة أرتدي رداء ليلى الأحمر فلماذا لم يعترض ذئب الغابة طريقي هم أولئك الذين ظننتهم أصدقائي ولم يكونوا كذلك … |
رد: نفحات ياسمينية تدل طريقها...
بعض الأماكن ندفن بها مرحلة من العمر ونمضي
وحين نعود، نجد المكان، ولا نجد المرحلة وأنا دفنتُ في الطريق إليك كلّ مراحلي لهذا حين أعود إلى الطريق الآن أجد تفاصيل الطريق كاملةً وأفتقد عمري… |
رد: نفحات ياسمينية تدل طريقها...
أرفض بشدة أن تكون شيئا في ماضي النسيان المعتق
بوحود الذكرى الطاغية، رغم الرفض لها… وأدمعي أكثر نضوجا فوق أشباه الحزن " تفتقت". |
رد: نفحات ياسمينية تدل طريقها...
ألتقط من كل الملامح العابرة، دمعتي
وأعزف موسيقاي من مهجة العين الدافقة نشيجا ليكون سيمفونية خالدة في ليالي الفقد… |
رد: نفحات ياسمينية تدل طريقها...
سأتذكرك في كل شيء
في البحر الصافي في الليلة المقمرة في كل يوم وليلة أذكرك حينما أبكي وحينما أضحك في صورة كل إنسان أحبه |
رد: نفحات ياسمينية تدل طريقها...
سأتذكرك عندما يحس قلبي بالأمل
أو حينما يجرحني الألم سأتذكرك عند كل دمعة عند كل سفر عند كل غياب، وكل عودة مسافر سأتذكرك عند كل فرح عندما تتعانق الأمواج الزرقاء مع الشاطئ عندما تحتضن أشعة الشمس الدافئة رمال الأرض سأتذكرك دائما وأبدًا … |
رد: نفحات ياسمينية تدل طريقها...
في غياب الحب نسأل أنفسنا
ماقيمة الحب بعد فقد الأحبة؟! يبدأ ناقوس الحب يطرق أبواب المعاناة ويولد الشوق المجنون وتنمو وتزداد وحشة الانتظار دون جدوى وكم سكرت حنايانا وتاه البعد في القرب فلم نعرف سوى النجوى |
رد: نفحات ياسمينية تدل طريقها...
بعد أن غرقت ببحر حبك
ونال الشوق مني وتكدس الحنين في داخلي وازداد التملك بي بعد كل هذا هل من السهل أن يرحل المرء؟! |
رد: نفحات ياسمينية تدل طريقها...
أن تمتلك شخصا بروح طفل وبقلب صديق
وعندما تستيقظ يكون أول من يحادثك وفجأة … يُقال اك أنه لم يعد له وجود وتبحث عنه ولا تجده عندها سيندثر جمال الكون في عينيك ستشعر بقلبك وكأنما بوتد قد طُعن ستحمل السعادة في كفن وتدفن مع من دفن… |
رد: نفحات ياسمينية تدل طريقها...
لم أرَ مراسم عزاء في حياتي
وعندما حدث! كان تشييع جنازته فلم يكن الفقيد هو وحده بل شيعت روحي بجواره. |
رد: نفحات ياسمينية تدل طريقها...
انشغل القلم عنك وما كنت أعلم أنه سيشتاق
قلم وورقة وأحاسيس مبعثرة هنا وهناك يا سيد كلماتي ترى ما فعل بي هواك تبني صروحا مشيدة بيني وبينك ولا أنساك هنيئا لك بقلب ينبض فداك وهنيئا لك بروح تحلم بلقياك توصيني بالنوم ليلا فكيف لعين أن يكحلها نوم دون رؤياك وتوصيني بالراحة نهارا فكيف لي أن أرتاح وخيالك يتجلى لي هنا وهناك ارحم ذاتا تشتاق ارحم قلبا يتجرع مرارة فرقاك ارحم جسدا لا يتمنى غير لقياك ارحم عينا لا تريد غير مرآك عشقتك فكفاك…. |
رد: نفحات ياسمينية تدل طريقها...
لأن شوقي مرآة لحبي
وصمتي دواء لقلبي وصبري يخلق شجاعتي اشتقت إليك |
رد: نفحات ياسمينية تدل طريقها...
لأنني قضيت معك عُمرًا لا يتكرر
وزرعت وردًا لا يذبل وبنيت سورًا لا يُهدم اشتقت إليك |
رد: نفحات ياسمينية تدل طريقها...
لأنك وطن لا يُخان ولا يُغدر!
ولأنك الحياة والممات معًا اشتقت إليك |
رد: نفحات ياسمينية تدل طريقها...
لأنني قوية بك كلما قالت شفاهُك
عذاب الهوى منكَ شهي اشتقت إليك |
رد: نفحات ياسمينية تدل طريقها...
|
| الساعة الآن 08:10 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.