منتديات منابر ثقافية

منتديات منابر ثقافية (http://www.mnaabr.com/vb/index.php)
-   منبر الحوارات الثقافية العامة (http://www.mnaabr.com/vb/forumdisplay.php?f=4)
-   -   صورة وآية (http://www.mnaabr.com/vb/showthread.php?t=1652)

أحمد النواوى 06-17-2012 05:05 PM

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة شيخه المرضي (المشاركة 121266)
وما اتوينا من العلم إلا قليلا



أهلا بك شيخة
سعدت بمرورك
تقبلي خالص تحياني ,,

أحمد النواوى 09-29-2012 09:25 PM

غذاء عجيب للفراشة

http://kaheel7.com/userimages/transparent-01.JPG

تظهر هذه الصورة أحد أنواع الطيور وقد أغمض عينيه وسالت منهما بعض الدموع،....

تظهر هذه الصورة أحد أنواع الطيور وقد أغمض عينيه وسالت منهما بعض الدموع، ولكن في هذه الدموع مواد إذا تراكمت يمكن أن تضر هذا الطائر، ولذلك فقد سخّر الله له فراشة تجلس على رأسه وتدخل أنبوبها الخاص بفمها وتمتص هذه الدموع وتتغذى عليها، والعجيب أن الطائر يكون سعيداً بهذا التعايش!! فانظروا إلى هذه المخلوقات التي لا تعقل كيف تتكافل وتتعايش وتتعاون، فماذا عنا نحن المؤمنين؟ ولذلك لا بد أن نتذكر قول الحبيب صلى الله عليه وسلم عن المؤمنين في توادهم وتراحمهم (كالجسد الواحد)، فهل يحب بعضنا بعضاً -على الأقل- مثل هذه المخلوقات ؟!


فاطمة جلال 10-31-2012 10:11 PM

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أحمد النواوى (المشاركة 128244)
غذاء عجيب للفراشة

http://kaheel7.com/userimages/transparent-01.jpg

تظهر هذه الصورة أحد أنواع الطيور وقد أغمض عينيه وسالت منهما بعض الدموع،....

تظهر هذه الصورة أحد أنواع الطيور وقد أغمض عينيه وسالت منهما بعض الدموع، ولكن في هذه الدموع مواد إذا تراكمت يمكن أن تضر هذا الطائر، ولذلك فقد سخّر الله له فراشة تجلس على رأسه وتدخل أنبوبها الخاص بفمها وتمتص هذه الدموع وتتغذى عليها، والعجيب أن الطائر يكون سعيداً بهذا التعايش!! فانظروا إلى هذه المخلوقات التي لا تعقل كيف تتكافل وتتعايش وتتعاون، فماذا عنا نحن المؤمنين؟ ولذلك لا بد أن نتذكر قول الحبيب صلى الله عليه وسلم عن المؤمنين في توادهم وتراحمهم (كالجسد الواحد)، فهل يحب بعضنا بعضاً -على الأقل- مثل هذه المخلوقات ؟!



بارك الله فيك أخي أحمد
بصدق معلومات قيمة سبحان الله

اتمنى عليك اكمال ما بدأت لنقرأ المزيد

تحيتي

أحمد النواوى 11-01-2012 10:36 PM

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة فاطمة جلال (المشاركة 131046)

بارك الله فيك أخي أحمد
بصدق معلومات قيمة سبحان الله

اتمنى عليك اكمال ما بدأت لنقرأ المزيد

تحيتي



أشكرك فاطمة على مرورك وكلماتك القيمة
بارك الله فيك أيضا
خالص تحياتي

أحمد النواوى 10-05-2013 01:00 AM

المسؤول عن تلوث البيئة
 
المسؤول عن تلوث البيئة

http://www.mnaabr.com/vb/data:image/...AAAElFTkSuQmCChttp://kaheel7.com/ar/images/stories/1243%281%29.jpg
....
هل تتوقعون معي أن التقرير الأخير للأمم المتحدة (2013) حول فساد البيئة وتلوث الجو.. قد أخبر عنه القرآن بدقة كاملة... دعونا نتأمل ونسبح الخالق عز وجل ....
...
http://kaheel7.com/ar/images/stories/Pollution-env.JPG
....
....




أحمد النواوى 10-05-2013 01:07 AM

فطرة الله
http://kaheel7.com/ar/images/stories/23423%286%29.jpg

كل طفل يولد على الفطرة حيث يكون دماغه مبرمجاً على معرفة الله والإيمان به ولكن الأبوين يغيران هذه الفطرة.. هذا ما كشفه العلماء ....


http://kaheel7.com/ar/images/stories/allah-pure.jpg

أحمد النواوى 10-16-2013 01:21 PM

الألماس يزين الفضاء .. وسخر لكم ما في السموات

http://kaheel7.com/ar/images/stories...-planet-11.jpg
في القرآن إشارة لطيفة لوجود استثمارات في الفضاء ينبغي دراستها والتفكر فيها واستغلالها.. لنقرأ هذا الاكتشاف العلمي....


في بحث جديد (أكتوبر / تشرين الأول 2013) يؤكد العلماء بأنه يمكن للكواكب أن تشكل مستقبل الاستثمار الفضائي في الماس، فكوكب زحل والمشتري يمكنهما أن يحتويا ماساً مشابها لما نملكه على كوكبنا، إلا أنه سيكون أكثر كثافة.
وتتوقع الباحثة دليتسكي بحساباتها وجود أكثر من عشرة آلاف طن من الألماس الذي يمكن أن يصل حجمه إلى حجم "كف اليد" على هذين الكوكبين.

http://kaheel7.com/ar/images/stories/Diamonds1.jpg
يعتبر الألماس من العناصر النادرة على كوكب الأرض ومن أغلى المواد بسبب قساوته الفائقة ومقاومته للعوامل الجوية ووجود ألوان وأشكال رائعة تصلح للزينة.
ورغم أن هذه الدراسة اعتمدت على النظرية إلا أن بحثهما اعتمد على حقائق مثبتة، منها:
1- وجود غاز الميثان الذي يحتوي ذرة كربون حولها أربع ذرات من الهيدروجين، في كل من نيبتون وأورانوس وبالأخص في زحل والمشتري، مما يزيد من احتمال تحول الكربون إلى أشكال متعددة من ضمنها حجر الألماس الثمين.
2- الحرارة المرتفعة والبرق الصادر من العواصف التي أثبت وجودها في دراسات سابقة في كوكبي زحل والمشتري، يمكنها أت تؤكد وجود الماس لتكونه تحت درجات حرارة مرتفعة.
3- اللب الداخلي لكوكبي زحل والمشتري بارد لدرجة يمكن فيها الاحتفاظ بالحالة الصلبة للماس، على عكس عطارد والزهرة الذي يمكن للبيهما أن يذيبا هذا الحجر القاسي.
http://kaheel7.com/ar/images/stories/saturn.jpg
الدراسة الجديدة تؤكد وجود آلاف الأطنان من الألماس النادر في الفضاء وبخاصة حول كوكبي زحل والمشتري، ولذلك فإن هذه المعلومة لم يكن أحد يعرفها، ولم يكن أحد يتخيل أن الإنسان سيتمكن من استثمار السماء ذات يوم.
والآن هل هناك فائدة للبشر من وجود الكواكب أم أنها مجرد أجرام سماوية تسبح في الكون ولا يستفيد منها الإنسان؟ لقد أخبر القرآن الكريم أن الله تعالى سخر للإنسان كل شيء في الكون، ومنها الكواكب. قال تعالى: (وَسَخَّرَ لَكُمْ مَا فِي السَّمَاوَاتِ وَمَا فِي الْأَرْضِ جَمِيعًا مِنْهُ إِنَّ فِي ذَلِكَ لَآَيَاتٍ لِقَوْمٍ يَتَفَكَّرُونَ) [الشورى: 13]. والاكتشافات العلمية التي تظهر يوماً بعد يوم تؤكد صدق هذه الآية. ففي هذه الآية سبق علمي لم يكن أحد يتوقعه من قبل زمن نزول القرآن:
1- فقد قال الملحدون قديماً، كيف يسخر الله ما في السموات لخدمتنا والسموات بعيدة جداً ولا فائدة منها للبشر باستثناء الشمس والقمر وبعض النجوم للتوجه في الليل؟ وسبحان الله، تأتي الامتشافات الحديثة لترد على هذا الكلام وهاهم العلماء اليوم يحاولون الاستفادة من كوكبي زحل والمشتري في الحصول على الألماس.

لقد استفاد البشر من الأقمار الاصطناعية للاتصالات ونقل الصوت والصورة بين البشر في كل مكان على وجه الأرض، ولولا خصائص السماء من جاذبية وقوانين كونية سخرها الله لخدمة الإنسان، لم يستطع الإنسان الصعود للفضاء واستغلال هذه القوانين ووضع أقمار اصطناعية في مدارات خاصة حول الأض والاستفادة منها في البث الفضائي.
2- في قوله تعالى: (وَسَخَّرَ لَكُمْ مَا فِي السَّمَاوَاتِ) تأكيد على أن السماء مكان للاستثمار سواء في سوق الاتصالات أو في مجال تجارة الماس وأشياء مستقبلية ستظهر تباعاً. وفي قوله تعالى: (جَمِيعًا مِنْهُ) أي في كل شيء من السماء يصل إليه الإنسان يمكن استثماره عملياً مثل الكواكب والنجوم وحتى الثقوب السوداء.
3- يحاول العلماء اليوم استثمار تربة القمر لما لها من خصائص مفيدة للإنسان، وكذلك استثمار طاقة الشمس لتحريك المراكب الفضائية، ويفكر بعض العلماء باستثمار حرارة الشمس من الفضاء لتوليد الكهرباء على الأرض... وأشياء أخرى كثيرة تؤكد وجود تسخير للسماء لصالح الإنسان.
وسبحان الله، يأتي بعض الملحدين ليقولوا إن الإسلام لا يناسب عصرنا هذا، لقد أمر الإسلام بالعمل والتطور واستثمار خيرات الأرض والسماء... وأمر بالبحث العلمي من خلال قوله في آخر الآية: (إِنَّ فِي ذَلِكَ لَآَيَاتٍ لِقَوْمٍ يَتَفَكَّرُونَ) وهذا يدل على أمر من الله تعالى بأهمية التفكر والبحث العلمي والدراسة لاستثمار السماء والأرض... فهل نطبق هذه الدعوة الإلهية للتفكر والبحث والتجربة؟



الساعة الآن 04:45 PM

Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.

Security team