![]() |
|
رد: مَجْمعُ الأمثال
3163
.... كُلُّ غَانِيَةٍ هِنْدٌ .... يضرب في تَسَاوِي القوم عند فساد الباطن. |
رد: مَجْمعُ الأمثال
3164
.... كَالجَرَادِ لاَ يُبْقِي وَلاَ يَذَرُ .... يضرب في اشتداد الأمر واستئصال القوم. |
رد: مَجْمعُ الأمثال
3165
.... كَمَا تَزْرَعُ تحصُدُ .... هذا كما يُقَال "كما تَدِينُ تدان". يضرب في الحثِّ على فعل الخير. |
رد: مَجْمعُ الأمثال
3166
.... كالمَحْظُورِ فِي الطِّوَلِ .... المحظور: الذي جعل في الحَظِيرة، والطِّوَلُ: الحَبْلُ يشدُّ في إحدى قوائم الدابة ثم ترسل ترعى. يضرب للذي يقل حَظُّه مما أوتي من المال وغيره. |
رد: مَجْمعُ الأمثال
3167
.... كَالمَرْبُوطِ وَالمَرْعَى خَصيبٌ .... هذا قريب مما تقدم في المعنى. |
رد: مَجْمعُ الأمثال
الباب الذي منه يجيك الريح سده وستريح
|
رد: مَجْمعُ الأمثال
3168
.... كُنْتُ مُدَّةً نُشْبَةً فَصِرْتُ اليَوْمَ عُقْبَةً .... أي كنت إذا نَشِبْتُ بإنسان لقي منى شرًّا فقد أعقب اليوم منه، وهو أن يقول الرجل لزميله "أعقب" أي انْزِلْ حتى أركب عُقْبَتي، ويروى "فقد أعقبت" أي رَجَعْت عنه، وقوله نُشْبَةَ كان حقه التحريك يُقَال "رجل نُشَبة" إذا كان علقا فخفف لازدواج عُقْبة، والتقدير ذا عقبة. يضرب لمن ذَلَّ بعد العز. |
رد: مَجْمعُ الأمثال
3169
.... كَذَبَ العَيْرُ وَإنْ كانَ بَرَحَ .... بَرَحَ الصيدُ؛ إذا جاء من جانب اليَسَار، وهذا من بيت أبي دُوَاد: قُلْتُ لَمَّا نَصَلاَ مِنْ قنَّةٍ كَذَبَ العَيْرُ وَإنْ كَانَ بَرَحْ وَتَرَى خَلْفَهمَا إذْ مَضَيَا مِنْ غُبَارٍ سَاطِعٍ قَوْسَ قُزَحْ قوله "نصَلا" أي خَرَجَا، يعني الكلب والعَيْر، والقُنَّة: أراد بها الرَّبْوة، وكذب: فَتَر، أي أمْكَنَ وإن كان بارحا، ويجوز أن يكون "كذب" إغراء: أي عَلَيْكَ العير فصِدْه، وإن كان برح. يضرب للشَّيء يُرْجى وإن استصعب. |
رد: مَجْمعُ الأمثال
3170
.... كَلأٌ يَيْجَعُ مِنْهُ كَبِدُ المُصْرِمِ .... يضرب للرجل يَغْنَى ويَحْسُنُ حَالُه ثم يُصْرِمُ فيمرُّ بالروض عند التفافِ النبات وكثرةِ الخِصْب فيحزن له. ويَيْجَع: لغة في يَوْجَع، وكذلك يَاجَعُ ويِيجَعُ، والمُصْرِم: الفقير، يعني أنه إذا رأى كثرةَ النباتِ ولم يكن له مال يَرْعَاه وَجِعَ كبدُه. |
رد: مَجْمعُ الأمثال
3171
.... كَلَأٌ حَابِسٌ فِيه كَمُرْسِلٍ .... أي الذي يَحْبِس الإبل والذي يُرْسِلها سواء فيه لكثرته. |
رد: مَجْمعُ الأمثال
3172
.... كَلَأٌ لاَ يَكْتُمُهُ البَغِيضُ .... يعني به الكثرة أيضًا، وكتمتُ زيدًا الحديثَ، إذا كتمته منه. |
رد: مَجْمعُ الأمثال
3173
.... كَعَيْنِ الكَلْبِ النَّاعِسِ .... يضرب للشَّيء الخفيّ الذي لا يبدو منه إلا القليل. لأن الناعس لا يغمِّضُ جفنيه كل التغميض، قَال الشاعر يصف فَلَاةً: يَكُونُ بِهَا دَلِيْلَ القَوْمِ نَجْمٌ كَعَيْنِ الكلبِ فِي هُبَّى قبَاعِ يعني أن النجم الذي يُهْتَدى به خفيٌّ لا يبدو منه إلا هذا القدر، وهُبَّى: جمع هابٍ، وهو الذي وقع وَطَلَع في هَبْوَة وهي الغبار، وقبَاعٌ: جمع قابع، يُقَال: قَبَعَ القنفذُ إذا غيَّبَ رأسه، والتقدير يكون بها أي بالفَلَاة دليلَ القوم نجمٌ خفي فيما بين نجوم هُبَّى قباع. |
رد: مَجْمعُ الأمثال
3174
.... كُرْهًا تَرْكَبُ الإِبِلُ السَّفَرَ .... يضرب للرجل يركب من الأمر ما يكرهه، ونصب "كرهًا" على الحال، أي كارهةً، فهو مصدر قام مقام الحال، ومثله بيت الحماسة: حملَتْ بِهِ في لَيْلَةٍ مزءُودة كُرْهًا وعقد نطاقها لم يحللِ وهو من كلمة لأبي كبير الهذلي. |
رد: مَجْمعُ الأمثال
3175
.... كَارِهًا يَطْحَنُ كَيْسَانُ .... يضرب لمن كلف أمرًا وهو فيه مكره. وكيسان: اسم رجل. |
رد: مَجْمعُ الأمثال
3176
.... كالبَغْلِ لمَّا شُدَّ فِي الأمْهَار .... يضرب لمن لا يشاكل خصمه. وقبله: *يَحْمي ذِمَارَ مُقَرَّفٍ خَوَّارِ* كالبغل إلخ. يُقَال لما بعد من الشبه والقياس: هو كالبغل لما شد في الأمهار. |
رد: مَجْمعُ الأمثال
3177
.... كأنَّهُ قَاعِدٌ عَلَى الرَّضْفِ .... يضرب للمستعجل. والرَّضْفُ: الحجارة المُحْمَاة، الواحدة رَضْفَة. |
رد: مَجْمعُ الأمثال
3178
.... كَيْفَ الطَّلَا وَأُمُّهُ؟ .... قَال الأَصمَعي: يضرب لمن قد ذهب همه وخَلَا لشأنه. وقد ذكرت قصته في حرف الغين عند قولهم "غرثان فاربكوا له". |
رد: مَجْمعُ الأمثال
3179
.... كَفَاقِئِ عَيْنِيْهِ عَمْدًا .... يضرب لمن أخْطَرَ وغَرَّرَ بنفسه. وروى عن عبيد أبي شَفْقَل روايةِ الفرزْدَقَ قَال: أتتني النَّوَارُ فَقَالت: كَلَّمْ هذا الرجل أن يطلقني، قلت: وما تريدين إلى ذلك؟ قَالت: كلمه، قَال: فأتيت الفرزدق فقلت: يا أبا فِرَاسٍ إن النوار تطلب الطلاق، فَقَال: ما تَطِيْبُ نفسي حتى أُشْهِدَ الحسن، (الحسن: هو الحسن البصري) فأتى الحسن، فَقَال: يا أبا سعيدٍ اشْهَدْ أن النوار طالقَ ثلاثًا، قَال: قد شهدنا، قَال: فلما صار في بعض الطريق قَال: طلقتك؟ قَالت: نعم، قَال: كلا، قَالت إذن يخزيك الله عز وجل، يشهد عليك الحسن وحلقته فتُرْجَم، فَقَال: نَدِمْتُ نَدَامَةَ الكُسَعِّي لمَّا غَدَتْ مِنِّي مُطَلَّقَةً نَوَارُ وكانَتْ جَنَّتِي فَخَرَجْتُ منها كآدَمَ حِيْنَ أخْرَجَهُ الضِّرَارُ فَكُنْتُ كَفَاقِئٍ عَيْنَيِهْ عَمْدًا فأصْبَحَ مَا يُضِيءُ لَهُ النَّهَارُ وَلَوْ أنِّي مَلكَتُ يَدِي وَقَلْبِي لَكَانَ عَلَيَّ لِلْقَدَرِ الخِيَارُ وَمَا طَلَّقْتُها شِبَعًا، ولكِنْ رَأيْتُ الدَّهْرَ يأخُذُ مَا يُعَارُ |
رد: مَجْمعُ الأمثال
3180
.... كَالْكَلْبِ عَارَهُ ظُفْرُهُ .... أي: أهلكه، وهو مثل قولهم "عَيْرٌ عَارَهُ وَتِدُهُ". |
رد: مَجْمعُ الأمثال
3181
.... كُزْمُ الجِلَامِ أَعْبَرَ الضَّوَائِنَا .... الكُزْم: جمع أكْزَمَ، وهو الفرس في جَحْفلته (الجحفلة، للخيل: بمنزلة الشفة للإنسان) غلظ وقصر، ومنه "يدٌ كَزْمَاء" إذا كانت قصيرة الأصابع، والجِلَام: جمع جَلَم، وهو الذي يُجَزُّ به الصوفُ مثل المِقْرَاض العظيم، والإعبار: أن يترك الصوف أو الشعر فلا يجز، والضوائن: جمع ضائنة، وهي الأنثى من الضأن، وكزم الجلام: يجوز أن يكون صفة لواحد، كقولهم "سَهْمٌ مُرْطُ القُذَذِ" جعلوا الجمعَ صفةَ الواحد لما بعده من الجمع، ومثله: *يا ليلةً خُرْسُ الدَّجَاجِ طَوْيلَةً* وكذلك *رَقُودٌ عَنِ الفَحْشَاءِ خُرْسُ الجَبَائِرِ* وجعل جِلَامَه كُزْمًا لقصرها وذهاب حدها، فلذلك بقي الضوائن مُعْبرة، وأعبر في المثل في موضع الحال مع إضمار قد، وإنما لم يؤنث فعل الجِلَام لأنها على لفظ الآحاد، وإن كانت جمعًا، كقول زهير: *[مَغَانِم شَتًّى مِنْ] إفَالٍ مُزَنَّمِ* (الإفال، ومثله الأفائل:صغار الإبل بنات المخاض ونحوها، واحدها أفيل) يضرب لمن ترك شره عجزًا، ثم جعل يتحمد به إلى الناس. |
رد: مَجْمعُ الأمثال
3182
.... كَمْ لَكَ مِنَ خُبَاسَةٍ لاَ تُقْسَمُ .... الخُبَاسة: الغنيمة، ورجل خَبَّاس أي غَنَّام. يضرب لمن يَجْمع المال جاهدًا، ولا يكون له فيه حظٌّ لا في مطعم ولا في مَلْبَس ولا غير ذلك. |
رد: مَجْمعُ الأمثال
3183
.... كُدَادةٌ تُعْيِي صَلِيبَ الإصْبَعِ .... الكُدَادة: ما لَزِقَ بأسفل القِدْرِ إذا طبخت، فلا تقدر الإصبع وإن كانت صُلْبة أن تنزعها وتقلعها. يضرب للوَقُور الذي لا يُسْتَخَفُّ ولا يزعزع، وللبخيل الذي لا يُسْتَخْرَج منه شَيء إلا بكدٍّ ومشقة. |
رد: مَجْمعُ الأمثال
3184
.... كلُّ لَيَالِيه لَنَا حَنَادِسُ .... الحِنْدِسُ: الليلُ الشديد الظلمة. يضرب لمن لا يَصِلُ إليك منه إلا ما تكره. |
رد: مَجْمعُ الأمثال
3185
.... كِلَا النَّسِيمَيْنِ حَرُورٌ حَرْجَفٌ .... النسيم من الريح: ما يُسْتَلَذ من هبوبها، وهو تنفس سَهْل، والحَرْور: الريح الحارّة، والحرجَفُ: الباردة، وثَنَّى النسيمَ أراد نسيم الغَدَاة ونسيم العشي. يضرب للرجل يرجى عنده خير فَيُرَى ضده منه. |
رد: مَجْمعُ الأمثال
3186
.... كَالحَانَّةِ فِي أُخْرَى الإبلِ .... يعني الناقة المتأخرة تَحِنُّ إلى الأوائل. يضرب لمن يفتخر بمن لا يبالي به ولا يهتم لأمره. |
رد: مَجْمعُ الأمثال
3187
.... الكَذِبُ دَاءٌ وَالصِّدْقُ شِفَاءٌ .... أي داء للمكذوب فإنه يُعَمِّي عليه أمْرَهُ. |
رد: مَجْمعُ الأمثال
3188
.... كالمَمْهُورَةِ إحْدَى خَدَمَتَيْهَا .... الْخَدَمَة: السَّيْرُ الذي يُشَدُّ على رُسْغ البعير، ثم يستعار لما تلبسه المرأة من الخلخال تشبيهًا به، وهذه امرأة تُحَّمقَ لأنها طالَبَتْ بعلَها بالمهر، فنزع الرجل إحدى خَدَمَتَيْهَا ودَفَعها إليها مهرًا، فرضيت بذلك، فضرب بها المثل في الحمق. ومثل هذا قولهم: |
رد: مَجْمعُ الأمثال
3189
.... كَالمَمْهُورَةِ مَنْ مَالِ أبِيهَا .... ويروى "من نَعَمِ أبيها" وقد ذكرت المثلين وقصتهما في الحاء عند قولهم "أحمقُ من الممهورة". (انظر الأمثال 1175و1176و1177) |
رد: مَجْمعُ الأمثال
3190
.... كَيْفَ يَعُقُّ وَالِدًا مَنْ قَد وَلَدَ .... يعني لا ينبغي للولَدِ أن يَعُقّ أباه وقَدْ صَارَ أباً؛ لأنه قد ذاق طَعْمَ العُقُوق. |
رد: مَجْمعُ الأمثال
. .. ... .... ..... ما جاء على ما أفعل من هذا الباب ..... .... ... .. . |
رد: مَجْمعُ الأمثال
3191
.... أَكْذَبُ مِنَ الأخِيذِ الصَّبْحَانِ .... الأخِيذُ: المأخُوذ، والصَّبْحَان: المصطبح، وهو الذي شَرِبَ الصَّبُوحَ، والمرأة صَبْحَى. وأصله أن رجلًا خَرَج من حية وقد اصْطَبَحَ، فلقيه جَيْش يريدون قومه، فأخذوه وسألوه عن الحي، فَقَال: إنما بِتُّ في القفر، ولا عَهْدَ لي بقومي، فبينما هم يتنازعون إذ غَلَبه البول، فبال، فعلموا أنه قد اصْطَبَح، ولولا ذلك لم يَبُلْ؛ فطعنه واحد منهم في بطنه فبدَرَهُ اللبن، فَمَضَوْا غيرَ بعيدٍ فعثروا على الحي. وقَال الفراء في مصادره "أكْذَبُ من الأخيذِ الصَّبْحَان" يعني الفصيل، يُقَال أخِذَ يأخَذ أخَذًا، إذا أكْثَرَ شرب اللبن بأن يتفلت على أمه فيمتك لبنها (امتك لبنها: مصه كله، ومثله: مكه كشده وتمككه كتقدمه، ومكمكه كزلزله) فيأخذه، أي يُتْخَم منه، وكذبه أن التُّخَمَة تكسبه جوعا كاذبًا؛ فهو لذلك يحرص على اللبن ثانيًا. |
رد: مَجْمعُ الأمثال
3192
.... أَكْذَبُ مِنْ أَسِيرِ السِّنْدِ .... وذلك أنه يُؤْخذ الرجل الخَسِيسُ منهم فيزعم أنه ابن الملك. |
رد: مَجْمعُ الأمثال
3193
.... أكْذَبُ مِنْ يَلْمَعٍ .... هو السَّرَاب، وقيل: هو حجر يَبْرُق من بعيد فَيُظَنُّ ماء. |
رد: مَجْمعُ الأمثال
3194
.... أَكْذَبُ مِنَ اليَهْيَرِّ .... وهو السَّرَاب أيضًا. |
رد: مَجْمعُ الأمثال
3195
.... أَكْذَبُ مِنَ الشَّيخ الغَرِيبِ .... لأنه يتزوج في غُرْبته وهو ابن سبعين فيزعم أنه ابنُ أربعين سنةً. |
رد: مَجْمعُ الأمثال
3196
.... أَكْذَبُ مِنَ مُجْرِبٍ .... لأنه يخاف أن يطلب من هَنَائه فيقول أبدًا: ليس عندي هَنَاء، ويقَال: بل لأنه أبدا يَحْلِفُ أن إبله ليست بِجَرْبَى لئلا يمنع عن الورود، ولذلك قيل: لا أَلِيَّةَ لُمجْرِبٍ. |
رد: مَجْمعُ الأمثال
3197
.... أكْذَبُ مِنَ السَّالِئةِ .... لأنها إذا سَلَأت السَّمْنَ (سلأت السمن - من باب فتح - واستلأته: أي طبخته وعالجته.) كذبت مخافة العين، وكذبها أنها تقول: قد ارْتَجَن، قد احْتَرَقَ، وَالارْتِجَانُ: أن لا يخلص سمنها. |
رد: مَجْمعُ الأمثال
3198
.... أكْذَبَ مَنْ دَبَّ وَدَرَجَ .... أي: أكْذَبَ الكِبَارِ والصَّغَار، دَبَّ لضعف الكبر، ودرج لضعف الصغر، ويقَال: بل معناه أكذب الأحياء والأموات، فالديببُ للحي، والدروج للميت من قولهم "دَرَجَ القومُ" إذا انْقَرَضُوا، ومن الأول "قد دَرَجَ الصبي" لأول ما يمشي. |
رد: مَجْمعُ الأمثال
3199
.... أَكْذَبُ مِنْ فاخِتَةٍ .... لأن حكاية صوتها "هذا أوانُ الرُّطَب" تقول ذلك والطلع لم يطلع بعد، وقَال: أَكْذَبُ مِنْ فَاخِتَةٍ تقول وَسَطَ الكَرَبِ وَالطَّلْعُ لَمَّا يطلعِ هذا أوَانُ الرُّطَبِ |
رد: مَجْمعُ الأمثال
3200
.... أَكْذَبُ مِنْ صِنْعٍ .... وهو الصناع، يُقَال: رجل صِنْعُ اليدين، وصَنِيع، وامرَأة صَنَاع، إذا وُصِفَا بِالحِذْقِ في الصناعة، وهذا كما يُقَال "دُهْ دُرَّين سَعْدُ القَيْن" لأنه يُرْجِفُ كلَّ يومٍ بالخروج وهو مقيم لُيسْتَعمَلَ. وأما قولهم: |
الساعة الآن 07:41 PM |
|
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.