![]() |
|
ليت الذي خلق العيون السـودا .. خلق القلوب الخافقات حديدا لولا نواعــسـها ولولا سـحرها .. ما ود مالك قلبه لو صـيدا عَـوذْ فؤادك من نبال لحاظها .. أو متْ كما شاء الغرام شهيدا إن أنت أبصرت الجمال ولم تهم .. كنت امرءاً خشن الطباع بليدا وإذا طلبت مع الصـبابة لذةً .. فلقد طلبت الضائع الموجـودا يا ويح قلبي إنـه في جانبي .. وأظـنه نائي المــزار بعـيدا ( ايليا ابو ماضي - شاعر لبناني ) |
البعض يرحل اذا احتجت اليه...... والبعض يرحل اذا انتهى من حاجته...... والبعض يرحل عندما يجد بديلا عنك.... والبعض يرحل يرحل ليكمل حياته بدونك.... والبعض يرحل ليذهب الى ربه........ وكل الطرق اينما كانت موجعه...... |
وصية الفاروق عمر بن الخطاب رضى الله عنه لسعد بن أبى وقاص قبل غزوة القادسية : " يا سعد إنما ننتصر على عدونا بطاعتنا لله ومعصية عدونا له ، فإن استوينا فى المعصية كان لعدونا الغلبة علينا فى العدة والعدد " . |
من كـــــــــــــان فى نعمة ولم يشكر ... خرج منها ولم يشعر ... |
واعلم أن رأي الآخرين فيك لا ولم ولن يدل عليك، وذلك لأن هذا الرأي يكون مبنياً على قيم ونظام وتفكير هؤلاء الآخرين، لا قيمك أنت.. ولا تفكيرك أنت.. ولا مفهومك أنت، فأنا وأنت والجميع معجزة من الله - سبحانه وتعالى - فكيف لشخص أن يحكم على شخص آخر ليحدد مصيره؟ - ابراهيم الفقي |
الـلَّـهُـمَّ أمْـطِـرْ عَـلَـى كُــلِّ قَـلْـبٍ مَـرَّ مِـنْ هُـنَـا فـَرَحًـا و فـرجـا لا يَـنْـتَـهِـي |
اللهم ان كان رزقي في السماء فانزله وإن كان في بطن الارض فأخرجه وإن كان بعيداً فقرّبه وإن كان عسيراً فيسّره وإن كان قليلاً فأكثره وبارك فيه برحمتك يا أرحم الراحمين . |
قرات المدروج في المشار كات اعلاه فاحسست انك ايتها الاستاذة الكريمة تجمعين الجواهر وارى انك عازمة على صناعة عقد ثمين
|
اقتباس:
جزيل الشكر أخي فارس هذا من لطفك .. ونبل فهمك تحية ... ناريمان الشريف |
كيف استطاع اﻻب ان يغرس محبة الصﻼة في قلب ابنه ؟ قصة جميلة : يحكي أن رجﻼ عندهم ممن أسلموا في فرنسا له ابنٌ عمره ست سنوات وحينما قرب ذكرى يوم ميﻼده السابع دعا اﻻب زمﻼء ابنه لبيته من دون أن يخبر اﻻبن بأي شي .. فلما أتوا عنــده وكل ... واحد معــــه هدية ﻻبنـــــه ،، رآهم اﻻبن فتعجب كثيرا ولم يكن يعلم أن اليوم هو يوم ميﻼده ، فسأل والده وقال يا أبي لماذا البيت ممتلئ بزمﻼئي ومعهم كل هذه الهدايا ؟ فأجابه اﻻب ..... وقال ياولدي اليوم هو يوم بلوغك السنة السابعة من عمرك وهو العمر الذي ستبدأ فيه بالصﻼة لرب العالمين فاليوم هو أول يوم ستصلي فيه ولذلك جاء أصدقائك يهنؤونك بهذا الخير الكبير الذي ستقدم عليه ،، فتأثر اﻻبن تأثرا شديدا ووقع في نفسه تعظيم ومحبة الصﻼة . واﻻن بلغ اﻻبن سن الثالثة عشرولم يترك فريضة واحدة منذ السابعة من عمره بإذن الله ...فسبحان الله ماأجمل أسلوب والده وكيف استطاع أن يغرس محبة الصﻼة في قلب ابنه الصغير من صغره ... فتوجهوا يامسلمين ﻻتخاذ اﻻساليب التي ترغب أوﻻدكم وبناتكم للصﻼة بالحكمة واﻻسلوب الحسن ربي ارزقنا الذريه الصالحه واجعل والدينا راضين عنا يا رب تحية ... ناريمان الشريف |
الساعة الآن 05:51 PM |
|
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.