![]() |
|
كان علي بن أبي طالب لا يبدأ بالسلام على عمر بن الخطاب ، ولكن اذا سلّم عليه عمر رد السلام ! فاشتكى عمر رضي اللہ عنه إلى الرسول صلى اللہ عليه وسلم و قال : يا رسول اللہ ان علي لايسلّم علي. ... فسأل الرسول علي بن ابي طالب ! لماذا لاتسلّم على عمر ؟ فقال سمعتك يا رسول اللہ تقول: (من بدأ اخيه بسلام فله بيت في الجنّة) و أحببت أن يكون هذا البيت لـ عمر....!! الله الله |
سُئل إمبراطور اليابان ذات يوم، عن أسباب تقدم دولته في هذا الوقت القصير، فأجاب: «بدأنا من حيث انتهى الآخرون، وتعلمنا من أخطائهم، ومنحنا المعلم حصانة الدبلوماسي وراتب الوزير». يتفق الجميع في اليابان أن موقع المعلم يأتي بعد الإمبراطور مباشرة، بحيث يسبق بذلك وزراء ونواباً وعسكريين وسياسيين ودبلوماسيين وغيرهم. وهذا سر تفوق اليابان العلمي. حتى إنه قديماً كان يصل إلى حد التقديس ، فعندما يدخل المعلم إلى الفصل، يقف الطلبة وينحنون احتراماً له، ويرددون عبارة «يا معلمنا نرجو أن تتفضل علينا وتعلمنا» وللمعلم مكانة اجتماعية خاصة لدى الأسرة اليابانية، إذ يتولى الوالدان غرس هذا الاحترام في نفوس الأبناء منذ السنوات الأولى للدراسة، ما يوفر للمعلم سلطة كبيرة في تعامله مع الطلاب في كافة المراحل، هناك مقولة تشير إلى تقديس مهنة التعليم وهي ما يردده الطلاب" اجعل المسافة بينك وبين المعلم سبع خطوات حتى لا تخطو فوق ظله" تحية ... ناريمان الشريف |
احذر من الشخص الذي لا ينتقم منك، فهو لم يسامحك ولم يسمح لك أن تسامح نفسك. جورج برنارد شو |
قولي لمن سيجيء بعدي هكذا كان القضاء قدر أراد لنا اللقاء ثم انتهى ما بيننا و بقيت وحدي للشقاء ! ( فاروق جويدة ) |
أتسألني عن رفاق العمل ؟ بثينة ، تهديك مولودها والقبل جميل ، له طفلة رائعة شعرها مثل أيامنا : سادر في الأمل وقيس .. أتذكر يا وطني شعر قيس ؟ هو الآن في جولة الجامعة يبيع أساور ليلى يبيع قصائده في الغزل ليدفع فاتورة الماء يا وطني والقطل ويرجوك يا سيدي أن تعود، ولو في العطل ! ( عصام القيسي ) |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 62 ( الأعضاء 1 والزوار 61) مرحباً بكم في منابر كشكولي يحييكم تحية ... ناريمان الشريف |
ازرع الخير حتى لو في المكان الخاطيء ... سيظل خيراً و سيثمر يوماً ما ويعود بالنفع عليك |
عآلمنا غريب ..! نحب الحزن لدرجة .. أننا نذهب للعزاء دون دعوة .. ولا نذهب للأفراح إلا بدعوة .. |
اللهم في هذا الصباح ارزقنا حظ الدنيا ونعيم الآخرة ويسر لنا كل أمر نخاف تعسيرة .. |
( من حكايات الزمن الجميل ) ( وردة حمراء ) " يحكى أن بلبلا أحب أميرة كان يقضى أيامه فى حفظ أعذب الالحان ليوقظها فى كل صباح .لكن ذلك لم يصرفها عن أمنية تلح عليها دائما بأن تورق فى حديقتها وردة حمراءإذ أن ورود حديقتها كلها على اختلاف ألوانها ليست فيها وردة حمراء .عشقها البلبل وتمنى أن يحقق لها ما أرادت . تسلل فى المساء إلى أجمل وردة بيضاء وغرس شوكتها فى قلبه وأطبق عليها جناحيه . وحينما أشرقت شمس صباح اليوم التالى وفتحت الاميرة نافذتها صرخت فرحة فقد أزهرت حديقتها الوردة الحمراء التى أرادتها . ولم تنتبه إلى حيث كان البلبل يرقد بلا حراك بعد أن رواها بدمة الاحمر القانى طوال الليل . " |
الساعة الآن 12:17 PM |
|
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.