![]() |
اقتباس:
أخي عبد السلام أسعدَ اللهُ تعالى صباحكَ بكل خير أحترامي لكَ و تقديري بلا حدود سلامي ..... حميد 19 1 2011 |
http://up.g4z4.com/uploads/19062143ac.gif
|
http://up.g4z4.com/uploads/19062143ac.gif
|
http://up.g4z4.com/uploads/19062143ac.gif
|
http://up.g4z4.com/uploads/19062143ac.gif
|
http://up.g4z4.com/uploads/19062143ac.gif
|
http://up.g4z4.com/uploads/19062143ac.gif
|
http://up.g4z4.com/uploads/19062143ac.gif |
http://up.g4z4.com/uploads/19062143ac.gif [ سرقة الجوهرة ] إن إيمان العبد بمثابة الجوهرة القيّمة في يده .. وكلما ازدادت ( قيمتها ) كلما ازداد حرص الشياطين في ( سلب ) تلك الجوهرة من يد صاحبها .. ولهذا تزداد وحشة أهل اليقين عند ارتفاعهم في الإيمان درجة ، لوقوعهم في معرض هذا الخطر العظيم ، من جهة من اعتاد سرقة الجواهر من العباد .. ومن المعلوم أن هذا الشعور بالخوف ، لا يترك مجالا لعروض حالات العجب والرياء والتفاخر وغير ذلك لوجود الصارف الأقوى عن تلك المشاعر الباطلة . 31 1 2011 |
http://up.g4z4.com/uploads/19062143ac.gif [ الالتفات للمسبِّب لا للسبَّب ] إن من الضروري - في السعي وراء الأسباب عند الاسترزاق أو الاستشفاء أو غير ذلك - الالتفات المستمر ( لمسبِّبية ) الحق للأسباب ، إذ أن الساعي في تلك الحالة - وخاصة عند الاضطراب أو الغفلة - قد يكون بعيدا عن مثل هذه الالتفاتة المقدسة .. ومن الواضح أن مثل هذا الالتفات مستلزم ( لعناية ) الحق في تحقيق المسبَّب الذي يريده الساعي جريا وراء الأسباب .. إضافة إلى خروجه من صفة الغفلة التي تكاد تطبق الجميع في مثل هذه الحالات ، وبذلك يجمع بين ( قضاء ) الحاجة و( الارتباط ) بمسبب الأسباب في آن واحد. 1 2 2011 |
الساعة الآن 04:49 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.