|
رد: مُهاجر
كثيرا : ما يتأخر لدى الكثير منا الإدراك ... بأن في تواصلنا مع الآخر ... ليس لزاماً أن يكون نهايته تملّك قلوبهم ... وامتلاك مساحة عقولهم ! |
رد: مُهاجر
لا ترتضي لنفسك مقام الخنوع والانكسار ... ولا ترهن كرامتك عند الذي يتلذذ في تمريغها ! فأنتِ : أكرم من أن تكون مطيّة لذاك المسرف في معاهدته لإطالة أمد العذاب ... وذاك الصراع الذي يقتل فيك الإباء . |
رد: مُهاجر
كُن على يقين ...
بأن الذي تَمُر عليه ... ويَمُر عليك ... ما كان مصادفة مُطلقاً ... بل هو مما رصده القدر ... لهذا ... لا تعِش دهرك وأنت ترزح بفكرة العبثية ... فبذلك ... تنعم بحياة الأمان والاطمئنان . |
رد: مُهاجر
المحافظون على عهود الحب لم يموتوا بعد إنها جذورهم التي لازالت ضاربة في قعر الإنتظار وصدى الذكريات التي تصدح في أذانهم ك موسيقى تقارع بساط الهدوء الآن إني أشتم روائحهم مع حلكة الليل الوديع . |
رد: مُهاجر
وعبثاً ..تحيطُ بمقلتاي مرفئٍ مجهول ونظرةٌ تُطالُ العتمة أيا أملٌ يُخيّمُ في ارتِيَاب أيا نبض سخيّ وفي رؤى السرابِ سكرٌّ معقود . |
رد: مُهاجر
ها الليلُ.. سلامٌ عليكَ حين تحملُ ضجيجَ الروحِ دونَ أنْ تُبدي تَذمراً.. حين تحوي تنهدنا، تمسكُ زمام السؤال وتجلدنا بالإجابات . |
رد: مُهاجر
قالت : يُحكى أن التآمر على الحياة ... يهب النفس حق الاستمرار طويلاً ... انتهازيون ... لا غير! قلت : نحن من اعنَّاهم على ذلك الانتهاز ! فذاك اللص قد اتانا من الباب ... بعدما فتحناه لهم ... فهل بعد هذا نُجازيه بالعتاب ؟! |
رد: مُهاجر
ربما تضيع حقوق النشر .. لكن حقوق المشاعر تبقى دافئة .. ولو بعد حين !! كونوا بخير وحسب .......... |
رد: مُهاجر
همسة مُحب : لا تعكف على استرجاع الماضي الذي يخنق فيك ابتسامتك ... فأيام هذه الحياة لن تتوقف عقاربها ... أكان عبور ثوانيها بضحكة أو ببكاء ... ف" كل ذلك لن يفيد " ! |
رد: مُهاجر
من أبجديات الحياة : من أراد السعادة في الحياة ... فعليه أن يسير في مناكبها حرا ... من غير أن يُقيد قدميه برباط ربط المصير بالآخرين . |
| الساعة الآن 09:41 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.