![]() |
غدي يا صحابي لا محالةَ قادمٌ وفجري بُعيدَ الليل لا بُدّ مُسعِدُ كذلك قال الصادقُ الحِبُّ مُنبئاً يعــود غريباً دينُهُ ويُجـــدَّدُ |
اقتباس:
تـواعدتُ والسلطان أن نلتقي هنا أعهدكَ من سلطان بالميْن يوعِدُ ؟ أمَ انَّ الـــفتى قد شاغلتـهُ قصيدةٌ يقلِّبُ فيـها الفــكرَ والشِّعرُ مُجهدُ عساها على البحر الطويلِ رشيقةٌ تميــسُ لفـــرطِ الحسنِ منها تأوَّدُ ويعتقنــا من محدثــــاتِ قصـــيدهِ يظـــلُّ لــهـا في كــل حيـــنٍ يردِّدُ |
اقتباس:
هو الصادق المصدوق في كلِّ قوله نـــراهُ بـــأمِّ الــــعينِ والله يشـــهدُ لـه دون كلِّ الخـــلقِ عصمــةُ ربِّه عســانا على النهجِ المُبينِ نُســدَّدُ |
اقتباس:
أخي عبدالسلام طلقتك السابعة إليك ردي المتواضع ومشاركتك همك صديقي إننَّي في كلِّ عامٍ أردِّدُ ألا يا بني الإسلامِ فلْتتوحدوا متى يا ولاة الأمر تُلغى حدودنا وكل جراح المسلمين تُضمّدُ |
اقتباس:
بغيـــرِ تمـــامِ العــدلِ ما قرَّ حاكمٌ ودونَ عُرى الأخلاقِ ما سادَ سيِّدُ تأملْ ..ترَ التاريخَ يغني عن الذي أسـطِّرُ في هذا المقــــالِ وأســـردُ أما رامَ فرعونُ العتيُّ بصـــــرحهِ ســــبيلاً إلى اللهِ العلــيِّ ويصعدُ ؟ فكـــانَ اجتثـــاثُ اللهِ للظالمِ الذي أراد عُلـــــوَّاً لجَّـــة البحــر يُلحدُ ليحفـــظهُ والله أصـــدقُ قائـــــلٍ وفرقانــــه في العالميـــن يُـــردَّدُ هو الآيةُ العظمى فهل يوعظُ الذي بآذانه وقرٌ...وفي الجــفنِ أرمــــدُ |
جميلٌ من السلطان شؤبوبُ بوحِه ولكنني في بعضه مترددُ فأوّلُه المدُّ الحَريّ بوحده فقَصرٌ لتلك الهاء فيها مندَّدُ فقل إنني في كل عام ارددُ يحارب من بالله لا غيرَ يشهد كذلك في الأحواز لو شئتَ غيرَها: وأحوازنا فكاً من الأسرِ تنشدُ وفيمَ حذفتَ النونَ في يتوحدوا؟ ألا يا بني الإسلامِ فلْتتوحدوا |
السلام عليك أخي عمر أهلاً بك أستاذي الحبيب لنكمل أسائلُ أين القوم ؟ أين صروحهم ؟ ومـــا طلبــوه للبقـــــــاءِ وشـيَّدوا وأيــن لقارونَ الخزائنُ ؟ عصبــةٌ تنوءُ وعن حمــلِ المفــاتيحِ تقعـدُ وأيــــن ثمـودُ الناحـتينَ جبالــهمْ وهــــم بين أدراجِ الفنـــاء تبدَّدوا وأورثـــها الرحمــن قوماً سواهُمُ عــلى موعــدٍ مع كلِّ عـاتٍ يُـجدَّدُ حذارِ..وإنْ للظلمِ في الدهرِ صولةٌ فللــــــعدلِ صـولاتٌ تثــورُ وتخمدُ |
اقتباس:
وتلك هي الأيام في الناسِ دُولةٌ وكل مشيدٍ بالفناءِ مهدَّدُ وكم سادَ بين العالمين مُغررٌ بمُلكٍ وذاق الموتَ عبدٌ وسيدُ لمن تكنزون المالَ والموتُ وارثٌ وما ثَمَّ فوق الأرضِ منكم مُخلَّدُ |
أَلا أَيُّهَا الصَّحْبُ الْمُبَـارَكُ جَمْعُهُ سلامي إليكمْ مِثْلَمَا الْغَيْثُ يُسْعِـدُ تَحِنُّ إِلَيْكُمْ فِي السِّجَـالاتِ أَحْرُفَي وَمَا الشَّـوْقُ إِلا لِلأَحِبَّـاءِ يُحْمَدُ قَرَأَتُ لَكُمْ فِي الشِّعْرِ دَالاً مُضَرَّجَاً وَهَا هُـوَ مِـنْ أَحْزَانِنَـا يَتَوَقَّـدُ تَوَلَّتْ لَنَـا أَيَّـامُ مَجْـدٍ وَعِـزَّةٍ وَلَمْ يَبْقَ فِي الأَيَّامِ مَا الدَّهْرُ يَحْفِدُ وَمَا ذَاكَ إِلا مِـنْ تَمَـزُّقِ صَفِّنَـا بَهِ الضَّعْفُ يَبْقَى وَالتَّخَلُّفُ يَحْصُـدُ |
اقتباس:
صدقتَ حسينٌ فالهوانُ يلفُنا وفي كل ركنٍ جاثماً فيه يرقدُ حرصْنا على الدنيا فبئس متاعُنا وآخِرُ دارٍ لَهْي خيرٌ وأوكدُ فهلا اشترينا بالحياةِ شهادةً وبالموتِ قد تُرجى الحياةُ وتُعقَدُ وكل شجاعٍ بالجَسارِ محرَّرٌ وكل جبانٍ بالصغارِ مقيَّدُ وما قتلَ الإقدامُ يوماً مُنازلاً وما ردَّ حتفاً في النزالِ تردُّدُ |
الساعة الآن 08:36 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.